اثار الداعية السعودي الدكتور علي المالكي الجدل بعد ظهوره في فيديو مدافعا عن حق المرأة في ان تطلب في عقد الزواج ان يكون لديها خادمة.

وقال علي المالكي: “بنتي لو تطلب خادمة تشترط على زوجها سأشترط عليه ان يأتي بخادمة ولا تخدمه ابنتي نهائيا” وتابع “يا سيدي هذا حق من حقوق المرأة يجب ان تعرفه”.

https://twitter.com/no_oo51/status/1322823661942956036

واضاف “بعض الرجال اذا تزوجوا البنت يخليها تخدم على امه وعلى ابوه في الدور الارضي وعلى اخاه اللي جاي من جدة او مكة او نجران تغسله وتطبخ وتنفخ ثم يهلكها انه كل يومين جابلها ذبيحة ورماها في القدر واطبخي وانفخي واجب عليك”.

واردف المالكي “يجب ان تعرف الناس انه ليس من الواجب على المرأة ان تخدم الزوج الا في حدود.. المرأة اخذت لهدف الاستمتاع اما ان تقلبها خادمة فذلك غير صحيح”.

وقد اثار الفيديو استغراب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي معتبرين ان الدكتور المالكي معروف بمواقفه ضد المرأة متسائلين عن سبب التغير فيما استغرب اخرين قوله ان لمرأة للاستمتاع فقط حيث قال احدهم “وش اللي الزوجة للاستمتاع فقط ؟! هذا مريض و الا وش وضعه الزوجة لها كرامتها مثل ما اخذتها من بيت اهلها”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. إن كانت المرأة خُلقت للإستمتاع فقط فلماذا كلفها الله بالعبادات كالرجُل و ساواها معه في العقوبة ؟! و إن كانت للإستمتاع فقط فما حكم الإسلام بعمل المرأة الذي من خلاله تُساعد زوجها مادياً ؟! و هل كونها للإستمتاع فقط يُسقط عنها التكليف بتهذيب الأبناء و تربيتهم ؟! و ما حُكم الإسلام بتعليم المرأة حيث أن نماء العقل لا يُفيد منظومة الإستمتاع ؟!
    هزلت!
    !!

  2. اقول… حسبنا الله ونعم الوكيل نعوذ بالله من بعض الكلام
    اذا كنت يا شيخ علي معيش بناتك على الخدم ومربيهم على الرفاهيه والدلع وعدم تحمل المسؤليه.. والتقليل َ بل والنقص من حقوق الزوج ( الرجل) وانت شيخ
    ف بنات المسلمين( غير ) وانت بهذا الكلام تخرب بيوت المسلمين ابوك وعمك وخالك… نسائهم ما يخدمونهم
    وين الخدم في عهدهم وانت تعرف ايام البير والحطب…؟؟
    ((رب كلمةٍ تقول لصاحبها دعني))

  3. يبدو ان هذا الشخص عنده دكتوراه بالتخلف والجهل. عيب يحكي هذا الكلام عن المرأة بحجة الدفاع عنها.
    برافو اخر العنقود?
    تعليقك مُوَفق و مُقنع.

  4. اخو الفنان فايز المالكي
    رغم اني لا استسيغ هذا الشخص لكن يحسب لهما برهما بوالدتهما

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *