أكد الشيخ ” صالح المغامسي ” إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنورة على إمامة وشهادة الحسين وذلك في لقاء تلفزيوني على شاشة قناة mbc.

وقال المغامسي عن الحسين بن علي: “الاخوة الشيعة يسمونه الامام الشهيد فإما كونه اماما فوالله لا ينازع في إمامته عاقل فهو إمام في كل خير إمام في التقى في العلم وفي الورع ولا نزاع على انه الشهيد والله مات شهيدا مقتولا ظلما وبغيا وعدوانا”.

وتابع المغامسي قائلا “فلعنة الله على من قتله ولعنة الله على من امر بقتله ولعنة الله على من رض بقتله”.

غير ان المغامسي نفا ان يكون الحسين معصوما مبررا ذلك بالقول “العصمة لا تكون الا للانبياء فاخر المعصومين رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن لا نقول بالعصمة لا لابي بكر ولا لعمر ولا لعثمان ولا لعلي ولا للسبطين الجليلين”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. ألف لعنه على من إمر بقتله ومن قتله ومن فرح لقتله … لبيك ياحسين يا ابا عبد الله ياحفيد الرسول صلى الله عليه وسلم .. قتلوك غدراً ياشهيد ياخيرة شباب أهل الجنه …. واللعنه عليهم الى يوم الدين …

  2. المغامسي شيخ جليل و لكن غفل أن يلعن من خان الحُسين و أودى به لحدفه !
    للأمانة تُعجبُني هند بنت عُتبة جداً و إبنها مُعاوية و أرى فيهم الكثير من جميل الخصال خصوصاً هند رضي الله عنها ، شجاعة و أنفة و خُلق جميل و أما يزيد فيرى الكثيرون أنه كان أحق بالخلافة كون الحُسين لم يكُن من المُرشحين لها لولا وسوسة من خانوه لاحقاً له بذلك …. قاتلهم الله!
    !!

    1. لولا ان مصيبة الحسين عليه السلام حرقت قلوبنا في ذكراه وأجرت الدمع الهطول من مآقي محبيه ، لما توقفت عن الضحك ! قريشها قتلت حسينا وكان على خلافتها يزيد ! وما انا بالعجائب بمستزيد !! كما كان يقول بشار بن برد الشاعر المعروف ! والجعبورة تقول انه غيرهم من خان وقتل الحسين عليه السلام !! ان لي ان امد رجلي كما فعل
      أبو حنيفة حيث كان يجلس مع تلامذته في المسجد. وكان يمد رجليه بسبب آلام مزمنة في الركبة. وكان قد استأذن طلابه أن يمد رجليه لأجل ذاك العذر. وبينما هو يعطي الدرس، جاء إلى المجلس رجل عليه أمارات الوقار والحشمة. فقد كان يلبس ملابس بيضاء نظيفة، ذا لحية كثّة عظيمة، فجلس بين تلامذة الإمام. فما كان من أبي حنيفة إلّا أن عَقص رجليه إلى الخلف ثم طواهما وتربّع تَربّع الأديب الجليل أمام ذلك الشيخ الوقور وقد كان يعطي درساً عن دخول وقت صلاة الفجر. وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام، وكان الشيخ الوقور، ضيف الحلقة، يراقبهم وينظر إليهم. فقال الضيف لأبي حنيفة من دون سابق استئذان: «يا أبا حنيفة إني سائلك فأجبني». فشعر أبو حنيفة أنه أمام مسؤول ربّاني ذي علم واسع واطلاع عظيم فقال له: «تفضل واسأل».

      فقال الرجل: «أجبني إن كنت عالماً يُتَّكل عليه في الفتوى، متى يفطر الصائم؟». ظنّ أبو حنيفة أن السؤال فيه مكيدة معينة أو نكتة عميقة لا يدركها علمه. فأجابه على حذر: «يفطر إذا غربت الشمس».

      فقال الرجل ووجهه ينطق بالجدِّ والحزم والعجلة، وكأنه وجد على أبي حنيفة حجة بالغة وممسكاً محرجاً: «وإذا لم تغرب شمس ذلك اليوم يا أبا حنيفة فمتى يفطر الصائم؟!»

      بعد أن تكشّف الأمر وظهر ما في الصدور وبان ما وراء اللباس الوقور، قال أبو حنيفة قولته المشهورة التي ذهبت مثلاً وقد كُتِبَتْ في طيّات مجلدات السِّيَر بماء الذهب: «آنَ لأبي حنيفة أن يمد رجليه».

      بصراحة هذه الجعبورة اهبل من صاحب ابو حنيفة

  3. مساء الفل اخر العنقود اضافة ممتازه
    فعلا من استدعاهرضي الله عنه وغدر به خونه
    بالمناسبه فلم الرساله فيها مغالطة كبيره اساسها الروافض وهي ان وحشي ارسلته هند بنت عتبه في احد واكلت كبد حمزه رضي الله عنه وهذا كذب لانه كان مولى جبير بن مطعم بن عدي والروافض يدسون السم في العسل وما اكثر كذبهم

  4. يسعد مساك و أيامك *أحمــــــــد*…….
    رضي الله عنها ، أراها مثال يُحتذى به في الكثير من النواحي….
    !!

  5. ما أوضحها من شغلة ، فلولا يزيد اللعين يستولي على خلافة المسلمين بالوراثة بتوصية من ابيه يزيد لما خرج الحسين عليه السلام اصلا ، ولنفرض ان الشيعة في ذلك الزمن لم يوفوا بتعهدهم باستقبال الحسين عليه السلام ، يقوم يزيد اللعين يرسل جنود من طغام الشام ليقتلوه وأطفاله في الطريق عطشى ؟؟ لعنهم الله ولعن امة رضت بفعال يزيد وجنده ، الذي حكم ثلاث سنوات قبل ان يهلك شر هلكة ، في السنة الأولى قتل الحسين عليه السلام وفي الثانية استباح جنده مدينة رسول الله صلى الله عليه واله في موقعة الحرة واغتصبوا نساء الانصار الذين أوصى بهم النبي صلى الله عليه واله ، وفي السنة الثالثة ضرب الكعبة بالمنجنيق فهدمها ، وراجعوا ذلك على كوكل !! فلعنة الله عليه وعلى من يعينه ويرضى عنه وعن ابيه وجده وجدته ولو بشطر حرف .

  6. هلا اخر العنقود
    الروافض خلافهم سياسي عقدي لذلك لايرغبون بمعرفة الحقيقه
    هند رضي الله عنها صحابيه يكفيها انها انجبت معاوية رضي الله عنه
    وهو صغير شاهدته امراه فقالت ليسودن قريش
    فقالت هند فقدته ان لم يسد العرب وقد كان
    اما ماقبل الاسلام فالاسلام يجب ماقبله

  7. صدقت *أحمــــــد* …..
    ما تُعايّر به هند هو ما قالت يوم الموقعة تحفيزاًلقومها إضافة إلى الرغبة بالإنتقام لأهلها و أرى في كلاهُما شرف و فروسية و أُخت رجال و حتى قصتها مع العراف فيها شرف و عزة ! جميلة بكل ما تحمل الكلمة من معنى! أما مُعاوية فسيد القوم فعلاً !
    !!

    1. هلا اخر العنقود
      حديث هند بنت عتبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم عندما أخذ البيعة على وفد النساء، فقرأ قوله تعالى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰ أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ}، فقاطعته قائلة : يا رسول الله أو تزني الحرة؟؟!!! تعجبت المرأة العفيفة الحرة التى لا تعرف ما الذى يدفع المرأة الحرة للزنا.. ما الذى يدفع المرأة الحرة للوقوع فى هذه الرذيلة؟؟

      مذهب يقوم على الكذب واتهام الناس بالباطل
      الحمدلله على نعمة التوحيد

      1. اول ما قالت وهل تزني الحرة ضحك عمر !!! وقال لها دافنينو سوا ، فهو احد الذين كانوا يتهمونه من الخروج من خيمتها عندما كانت متزوجة قبل ابو سفيان ، عمر بن الخطوب بالحقيقة مفيد في بعض المواقف النوكاحية ، وأتحداك يا عبيط ان تأتي بالرواية كاملة

  8. هند بنت عتبة) الأموية ، (الزانية) ، المشهورة الزنا ، كما ذكر (المؤرخون) ، وأثبت (المحققون) ، هذه المرأة وقفت يوم (أحد) لتستعرض نفسها ، وتقدم (استها) هدية لمن يتخلى عن (محمد) صلى الله عليه وآله ، وتجعل من جسدها (غنيمة) سهلة لمن يعتزل القتال ، غنيمة (لا يوجف عليها بخيل ولا ركاب) ، في جيش (عربي – أموي) آثر أن يجعل من الحرب على (محمد) صلى الله عليه وآله ، احتفالاً لقتل الفضيلة والتوحيد والخلاص من ربقة العبودية .

    الجيش العربي الأموي جاء ، وبمعيته (دنان الخمر) ، والراقصات ، والغانيات ، ليمنح المجاهدين (استراحة مقاتل) في خيام الخسة والرذيلة ، وإشباع (شبق) الهمج الرعاع من (الأعراب) الذين كانت آلهتهم ومعابدهم لا تتعدى منهم (البطن ، وما تحت البطن) ، ولتشبع عيون (المجاهدين) بأرداف وصدور (الغانيات) العربيات من ذوات (الرايات الحمر) التي كان يتاجر بها (الجاهليون) ، ويعتبرون ما يأتيهم من (عائدات الزنا والسفاح) تجارة يقيمون بها أودهم ، ويكبرون بها ثرواتهم ، وينمون بها (سيادتهم) ، ويعتبرون ما تنتجه (فروج الزانيات) مدخولاً طبيعياً لا يستفز كرامتهم ، ولا يثير رجولتهم ، ولا يخدش كبريائهم .

    وعلى مقربة من هؤلاء الهمج العلوج الرعاع ، يقف البيت (الهاشمي) الذي أنتج (محمداً وآل محمد) عليهم أفضل الصلاة والسلام ، يقف هذا البيت على طرف النقيض من هذه الممارسات (المقززة) ، ويتخذ جانب (المعارضة) من هذه المفردات التي أدت إلى انهيار المنظومة القيمية ، في مجتمع (ساقط منحرف عفن آسن آجن) تملؤه الفاحشة والزنا ووأد البنات والربا وعبادة الأوثان والمتاجرة بالفروج ، بيت من (الأحناف) الذين لم ينحرفوا عن خط (إبراهيم) عليه السلام ، في موضع (الشرف والكرامة) على الأقل .

    هند بنت عتبة ، أم معاوبة (خال المؤمنين) بزعمهم ، وزوج أبي سفيان (جد المؤمنين) بزعمهم ، وجدة يزيد بن معاوية (ابن خال المؤمنين) بزعمهم ، هذه (المومس) المشهورة الزنا ، وقفت (قبل وفي ) يوم (أحد) ، لتؤلب الناس عن نصرة رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولكي تثبط الناس عن نصرته ، مستغلة بذلك (هوس العرب بالخمر والنساء) ، مستعرضة بذلك (إمكانية) أن تمنحهم (جسداً غزيراً) و (عطراً مثيراً) و (فراشاً وثيراً) بأسلوب واضح وفاضح من أساليب أية (قوّادة) من قوادات هذا الزمن .

    وقفت ، متمثلة بأبيات شعر لشاعرة جاهلية ، هي أم مالك (كرمة بن ضلع) ، تقول فيها :-
    نحن بناتِ طارق … نمشي على النمارق … مشي القطيّ البارق … المسك في المفارق … والدر في المخانق … إن تقبلوا (نعانق) … أو تدبروا (نفارق) … فراق غير وامق .

    هذا الاستعراض المكتنز بــ (الإيحاءات الجنسية) ، هو دعوة لا تحتاج لمفرط وعي لكي يفهم منها (المتلقي) بأنه استعراض وعرض لأجساد من مواصفاتها أنها معفرة المفارق بالمسك المثير للشهوة ، و المكللة بالدر الذي يزين (الأعناق والصدور) ليزيد في الرغبة الجنسية ، مع إشارة إلى (وثرة ودفء ونعومة) الفراش الذي يعزز من رغبة الشبق لدى (الأعرابي) وغير الأعرابي ، مع تلميحات (قوّادة) تجيد إثارة العابرين ، في ومضة (إن تقبلوا نعانق) نعانق ، نعانق ، نعانق … هذه الكلمة التي تدب وتسري كسريان الخمر في أعصاب الرجال .

    (هند بنت عتبة) .. تقف ، وتدعو جيش رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى ترك القتال ، والتوجه إلى (الغرف الحمراء) ، للتمتع بالنساء المكتنزات بالمسك والدر على نمارق الفاحشة ، مستعرضة (نفسها) للقيام بهذه المهمة ، ومبدية إستعدادها لأن تكون (ضجيعة) من يتخلى عن القتال ، كل هذا ، وزوجها أبو سفيان بن حرب (سيد مكة والعرب) موجود في نفس الزمان والمكان ، وابنها (خال المؤمنين) معاوية موجود أيضاً ، يسمع ويرى (التدر) الذي نشرته أمه على مرآى ومسمع من ضربان العرب ، ولم تهتز لإبي سفيان ولا لمعاوية شعرة في جسد الكرامة ، ولم تطرف لهما عين في وجه الرجولة ، ربما لأن (بني أمية) قد اعتادوا أن يسيروا على نهج (الغاية تبرر الوسيلة) ولو على حساب الشرف ، أو أنهم (اعتادوا) على المتاجرة بــ (فروج) نسائهم من أجل (المناصب والمكاسب) …

  9. وانا أقول حفيداتها من اين تعلمن التشفير ؟؟
    بيقلك وقفت ، متمثلة بأبيات شعر لشاعرة جاهلية ، هي أم مالك (كرمة بن ضلع) ، تقول فيها :-
    نحن بناتِ طارق … نمشي على النمارق … مشي القطيّ البارق … المسك في المفارق … والدر في المخانق … إن تقبلوا (نعانق) … أو تدبروا (نفارق) … فراق غير وامق .

    هذا الاستعراض المكتنز بــ (الإيحاءات الجنسية) ، هو دعوة لا تحتاج لمفرط وعي لكي يفهم منها (المتلقي) بأنه استعراض وعرض لأجساد !!! كلامك صح مية بالمليون يا معلم هو تشفير لاسلكي … عظم الله أجوركم بمصابنا بالحسين عليه السلام واهله الذين عمد ابناء العواهر ان يشفوا غليل الفسق من ورعهم .

    1. ايه فينك يا منمرقة الرجالة يا اختي ……… ويا منمرتهم لاسلكيا ياولية فينك ؟؟ يبدو الحك الاوتوبيسي قديم وتراثي وانا ما ماخذ بالي !!! يالله يروحوا مني فين ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *