علق معتز مطر، الاعلامي المصري المعارض، على المصافحة بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب اردوغان على هامش حضورهما لافتتاح كأس العالم في قطر.

وقال معتز مطر “بمنتهى الصدق والامانة ده كان شيء متوقع بعد التغييرات التي حدثت في السياسة التركية في الفترة الاخيرة والتي كانت السبب الرئيس اللي خلانا نسيب تركيا”.

وحاول مطر تبرير الموقف التركي بالقول”تركيا استقبلت المعارضين في وقت صعب جدا بعد الانقلاب العسكري كان لها موقف حاسم ورافض لهذا الانقلاب وحاولت ان تتمسك به على قد ما تقدر زاي ما حاولت ان تتمسك بعقاب قاتل خاشقجي على قد ما تقدر”.

واضاف “ولكن بعد الحرب اللي اتاخذت ضدها حدثت تغييرات ورفضنا تلك التغييرات بكل وضوح هم احرار فيها وده حقهم الكامل ولكن نحن من حقنا ان نرفض ذلك بكل وضوح”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. معتز مطر عندك مقاطع تعجبني تتعلق بفلسطين ودفاعك عنا ، وكذلك جريء بقول
    الحق و النقد .
    لكن بخصوص تركيا الصراحة همه الي طردوكم
    وقبلها وضعوا حظر عليكم و على برامجكم بعد
    لقاء او اتصال بين قردوغان و الخسيسي لا اتذكر
    المهم بعدها حصل نوع من حظر على نشر مقاطعكم و الاخبار بوقتها ان تركيا قررت تطرد
    الاخوان ! و هذه سياسة متقلبة حسب المصالح
    لا تثقوا بحاكم ولا رئيس كلهم حسب المصالح
    كل يوم برأي .

  2. يعني اخوانجي فماذا يتوقع منه ؟؟
    اكيد يمسح الجوخ ويبرر لاردوغان بدل ما يبصق بوجهه ويقول له انك بلا شرف وانتهازي واصحاب الضمير والمباديء لا يغيرون مواقفهم تحت الضغوط !!! فقط السفلة والذين يباعون ويشترون ، وانت قاعد تبرر له وتقول انه حرب على تركيا ؟؟ ههههههههه هو في حد جا ناحيتها ؟؟ فقط لوحوا لاردوغان بالدولار الاخضر فهو هش ونش وانشكح لهم على الاخر ههههههههه

  3. اؤيد. كلامك
    فعلا معتز كنا نحترم تمسكه برايه رغم الضغوطات علييه و دي الوقت بيتلون و ينافق و يتملق
    يا خسارة يا معتز

  4. دي اخرتها يا عبيد السيسي
    احنا لازم يكون فى عنينا حصوة ملح ولا نلوم على الاخرين انهم بيعملوا لمصلحة بلدهم. قعدوا ٩ سنين واقفين جنبنا وشافوا فيها سفالات الدنيا. واحنا بقالنا ٩ سنين كمعارضين للعر ص بناكل فى بعض وشعب خايف ومش عايز يحرر نفسه… على الأقل هما عملوا لمصلحة بلدهم وشعبهم انما العميل السيسي بيعمل لمصلحة نفسه والزهاينة. لازم نعرف ان محدش هيدافع عننا غير نفسنا ولا يحررنا غير ايدينا…..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *