عرض الاعلامي المصري عمرو اديب فيديو قديم للرئيس الليبي الراحل معمر القذافي يقول فيه، إن حل القضية الفلسطينية، يجب أن يكون في إقامة دولة واحدة للفلسطينين والإسرائيليين، تضم كافة الديانات على غرار الشقيقة لبنان.

وأضاف الرئيس الراحل في كلمته أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة، أنه لا يوجد دولتين متداخلتين جغرافيا مع بعض، والضفة الغربية بها نصف مليون مستوطن إسرائيلي، وما تسمى بإسرائيل بها مليون فلسطيني، متسائلا: كيف يتم التفريق بين دولتين على أرض واحدة؟»

وأوضح أن إقامة دولتين على أرض واحدة أفكار رجعية وكلام فات وقته، والجيل الجديد يجب أن يعمل على إقامة دولة واحدة ديمقراطية لكي يعيش الناس في سلام، وللانتهاء من هذا الصداع الذي يخرب العالم كله.

وألقى الرئيس الراحل بكتاب أبيض على رئيس جلسة الجمعية العمومية العامة بالأمم المتحدة، قائلا: «هذا الكتاب الأبيض به حل القضية».

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. انت القذافى سذج ايما سذاجة يا عمرو فان لك من اسم القذافى النصيب الاكبر ! هل تصدق ان اليهود سيسمحون للفلسطينيين اذا وافقوا على دولة واحدة ان يعطوهم اى حق فى الحياة مثل باقى السكان من اليهود فى دولة تقوم على العنصرية وشعب الله المختار ؟ هل هم مثل المسلمين يقولون للاخر : له مالنا وعليه ما علينا ؟؟ للاسف انك لم تدرس القران ولم تدرس تاريخ اليهود …لقد قتلوا الانبياء قال تعالى :” ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ” البقرة : 61 واساءوا الادب مع الله قال تعالى :” وقالت اليهود يد الله مغلولة ” المائدة :64 فهل هؤلاء يسمحون لغيرهم العيش معهم …هل الفلسطينيون افضل من الانبياء ؟؟! ان القذافى كان ساذجا وغالب وقته مسطول مخمور فكيف تسمع لهذيانه ….اذا اردنا النصر على اليهود فلندرس نفسية اليهود وكيفية التعامل معهم من القران الكريم ان كنا مسلمين حقا ! ما علاجهم ؟؟؟ قال تعالى : ” وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ” الانفال : 60 وقال تعالى :” فإما تثقفنهم فى الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون ” الانفال : 57 وقال تعالى :” إن الله اشترى من المؤمنين انفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا فى التوراة والإنجيل والقرءان ومن أوفى بعهده من الله ” التوبة : 111

  2. ما كانت تتمناه اسرائيل سابقاً ويمتنع عنهُ العربويرفضوه , الان اصبح العرب يتمنوه واسرائيل تمتنع عنه وترفضه
    سابقاً كانت اسرائيل دوله مُحتله على الاقل بنظر العرب والمُسلمين لكن بعدما وضع عرفات يده بيدهم ووقع معهُم واعترف بهم كدوله رسمياً اصبحت اسرائيل تأخُذ الاراضي وتُطالب بالمزيد
    الصهيوني اعطيه صبعك يأخذ ايدك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *