ابتدع مطعم مصري يحمل اسم “قنبلة طبقاً جديداً أثار استغراب وفضول الكثيرين وهو الشاورما الشوكولاتة.

وطبق الشاورما التي تشتهر به دول المشرق العربي عادة ما يصنع من لحم العجل أو الدجاج المشوي على النار. لكن طريقة الشواء هي التي تميزه.

اما شاورما الشوكولاتة المستحدثة في مطعم “قنبلة” في القاهرة فيعتمد على طريق الشواء بعد تحضير الشوكولاتة كقطع كبيرة ليتمكن الطاهي من وضعها على سيخ أمام وهج النار.

وكما الشاورما التقليدية تقدم الشوكولاتة إما داخل رغيف وإما في صحن مزين مع الفاكهة والبسكويت.

ويقول صاحب هذه الفكرة حسام الغنايني إنه كي يعتاد الناس على هذا الطبق ذات الطعم السكري كان عليه أن يضع جهاز الشاورما أمام المطعم وهكذا يدخل الناس لارضاء حشريتهم.

ويبدو، كما يقول حسام، إن هذا الطبق الشهي أثار اهتمام الجنس اللطيف “الذي يحب المذاق الحلو وخاصة الشوكولاتة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫21 تعليق

  1. …شربت قهوة (القطة)الاندونسي ?و رغم هيك بكره هيدي الشغلات الجديدة لسا الشوكولاتة ما خبصنا فيها…(رغم انها فمرة مهضومة)
    ولا جنس لطيف ولا خبيث الطعم الحلو بيعملي وجع راس وبعصبني (اذا dark chocolate)اوكي بس العادي سنين بعيش بدونه ما في مشكلة..

  2. صباح الخيرات أختي محايدة
    كيفك وكيف الأهل أن شاء الله بخير وراحة بال..

    ممكن شرح لقهوة (القطة الاندونسي)؟!!

    سبحان الله ما بطيق أكل الشيكولاتة بالنهار.. لكن عندي عادة نفسي أبطلها.. تقريباً شبه يومياً استيقظ من نومي ليلاً ومعرفش أنام الا لما أكل شيكولاتة.. تخيلت يمكن يكون سكر او اي شي ثاني فكشفت وعملت تحاليل والحند لله مافيش حاجة..

    لكنها فكرة جديدة وطعمها حلو.. ليه لا!!

  3. ?هيدي يا اخونا
    قطط برية في غابات اندونيسية بتآكل حبوب القهوة وبروحوا مع الخروج تبعها ? …
    وبعد هيك بغسلوه ونشفوه ويشلوا القشور وو
    وبعد الطحن بنشربها??وغالي كتير كمان(شربت مرتين بس فناجين صغيرة لان بالغرام يسعر)..
    بس لما اتذكر بقول انا كيف شربته (وهو طعمته جيدة وبتحس متعوب عليه?)..وزوجي بعده للان بقول لي اذا شافني قرفانة من شي ياااك انت شربت هيدي القهوة? وعم تقرفي من هالشغلة مثلا …

  4. في مرة سمعت نفس القصة لكن عن سناجب مش قطط..
    معقولة تكون القصص دي حقيقية؟!!

  5. خربتي الموضوع مُحايدة ? و الله عَم بشرب قهوة و بعد قراءة تعليقك ما عَم تنبلع معي ?
    مساء الورد أُستاذ حُسام ….
    !!

  6. مساء الخير استاذة اخر العنقود..

    الحمد لله انا والقهوة مش أصحاب.. مع إعترافي بأن رائحتها تأسرني!!

  7. أهلاً أُستاذ حُسام ….
    معقول في حد ما بحب القهوة !
    !!

    1. السلام عليكم ورحمة الله جميعاً…
      كيفك سنفورة واهلك فرادًا فردا …بتعرفي حتى زوجي (هم ٤ اخوة)ولا واحد بيشرب قهوة ?(حتى الممزوجة مع الحليب)..

  8. مش موضوع حب لكن ما تعودت على شربها..
    مع العلم أن عائلتي وأصدقائي كلهم (تقريبا) مدمنون عليها…
    واذا شربتها بمناسبة او مجاملة توجع بطني!!!

    ولهذا أكتفي بشم رائحتها الممتعة..

  9. جميلة الصورة أُستاذ حُسام مع عدم إتفاقي مع الجزئية الثانية بها …
    !!

  10. مساء الخير للجميع
    قنبلة الموسم
    العجيب كيف يسخنها على النار مع الدجاج او اللحم .

  11. شكراً لك..كلك ذوق

    أحترم ما لم تتفقي فيه معي.. ولكنها قناعات.. ربما تتغير في يوماً ما!!
    من يدري؟!!

    1. أُستاذ حُسام أعتقد أننا يجب أن نصل في حياتنا و تجارُبنا لمرحلة الإختيار السليم لمن يَدْخُل مُحيطنا ، أكيد الندم موجود على السماح بدخول البعض لحياتنا ، حتى لو كانت التجرُبة مُعلم و لكن الطعم المر لهذه التجرُبة لا يغيب عن الأذهان حتى مع مرور الزمن ….. مُجرد رأي لا أكثر و لا أفرضه على أحد !
      !!

  12. عامود الشاورما اخي أحمد هو مجرد ديكور ليس فيه نار فقط لجلب الزبون كما قال في الفيديو…
    تحياتي

  13. هلا حسام

    ماشاهدت الفديو .
    بمعنى شاورما عادية وبدل من اضافة المايونيز اضاف لها الشوكولاته .٠

  14. ولهذا بدأت استاذة اخر العنقود بـ لا .. فأنا (كحسام) لا أستطعم مرارة الأشياء ولا أطيقها في حلقي..
    فما بالك بتجارب ربما أكون قد مررت بها..
    أندم فقط على من يستحق الندم عليه.. ولا أندم على تجربة مرت بحياتي ولم تؤتي ثمارها.. فقط أتعلم منها ولا أقف عندها..

    نقاشك دائماً مثمر وله عمق..

  15. شُكراً أُستاذ حُسام …
    أود أن أناقشك في كلامك و لكن مُضطرة أخرُج الآن ، إن تقاطعت طُرُقُنا غداً نتناقش …
    نهارَكْ سعيد …
    تحياتي …
    !!

  16. و قلتُ انتهيتُ
    و قال كفاكَ
    فما أنت عيسى لتحيى الموات
    و لا أنت موسى لتلقى عصاكَ
    و قلتُ انتهيتُ
    و قال كفاكَ
    أ مازلت تحكى !
    و مازلت تبكى !
    أ مازلت تشكو لهذا و ذاكَ !
    و قلتُ انتهيتُ
    فلا الدمعُ يجدى
    و لا الفجرُ يأتى
    و لا عدتَ عندى الرفيقَ الملاكَ
    و قال تأني
    مناى … مناكَ
    و عمرى رضاكَ
    فإنى أرانى إذا ما أراكَ
    تأنّ قليلاً
    فثمة ضوء وراء الغمامِ
    و بين الغصون هديلُ الحمامِ
    فدعْ من سِواكَ
    و عدْ عن عِداكَ
    و ذرْ من قلاكَ…. اِلى من حباكَ
    و قلتُ انتهيتُ
    عَداى عَداكَ
    فعشْ فى دجاكَ
    و ضعْ فى نواكَ
    و قال كفاكَ
    ليسكن روعُكَ يُسكت فاكَ
    و قلتُ انتهيتُ
    سئمتُ الكلامَ الذى تدعيه
    مللت الحِراكَ
    هو الصمتُ صوتٌ
    هو الصوتُ صمتٌ
    هو الموتُ فينا تغنّى و لاكَ 1
    و قال تمهل …. و لا تتعجلْ
    جعلتُ فداكَ
    فما من غريمٍ سوى من عصاكَ
    و ما من نديمٍ سوى من دناكَ
    و قلتُ انتهيتُ
    فكلّ المواعيدِ كانت وداعاً
    و كلّ الدروبِ البراحِ اِمتساكا 2
    و حتى الربيعُ يمرّ فيقتل عندى هواكَ
    و قال تمهل
    أعدْ لى صباكَ
    و نحّ بكاكَ
    هو العمر يرتد نحو الوراءِ
    فهيا لنرمى عليه الشِباكَ
    هو الحسن عاد لوجه البناتِ
    و فى الأمسياتِ
    تشبّ النوافذُ فوق الجدارِ
    و قبل النهارِ
    و تسأل عنك عيون الصبايا
    و أين فتاكَ ؟
    و قلتُ انتهيتُ
    هو البحر ماجَ
    هو البرّ هاجَ
    هى الأرض تنبت فينا العِراكَ
    و قال كفاكَ
    هو الأمس ولّى فدعه هناكَ
    و برّدْ حشاكَ
    و هيئ ضحاكَ
    فعندى لك اليوم قاتٌ يمانى
    و ضأنٌ عٌمانى
    و خابيةٌ من نبيذ الشآمِ
    معتقةٌ فى دنان العراقِ
    و من مصرَ جئتك بالعنفوانِ
    و بالزعفرانِ
    و طفتُ البلادَ
    و ذقتُ الهلاكَ
    فدعْ ما تبقى
    فما كانَ … كانَ
    و ما حاكَ … حاكَ
    و قلتُ انتهيتُ
    فلا الأرض أبرحُ مثل الهوامِ
    و لا الذكرياتِ
    و لا زهرةً من حبيبٍ عفيفٍ
    تكون وراكَ
    هنا قبر أمى
    هنا مسجدانِ
    هنا شرفتانِ
    و إطلالتانِ لبدرٍ علاكَ
    هنا مرّ عمى و وصى أباكَ
    و قال كفاكَ
    أ مازلتَ تهفو لأرض اللهيبِ
    و ليلِ النحيبِ !
    فعشْ فى جديبك
    كلْ من ثراكَ
    عليك السلامُ
    فما عدتَ منى
    و لا عدتُ منكَ
    و لا نحن عدنا أُلاكَ
    و قلتُ انتهيتُ
    فعبأى ثقيلٌ يشلّ الحَراكَ
    فإن ودعتنى دموع السواقى
    و إن لوّحت لى زهور الروابى
    سأبقى ….. سأبقى
    فكلّ خلايا جسيمى بلادى
    فعشْ فى ذراكَ
    هو الموت تحيا طريداً شريدا
    هو الموت خذه
    عساه شِفاكَ..

    ربما هذه الكلمات تفي بالمعنى

    أعتذر لأني لا أتذكر كاتب هذه الكلمات الجميلة.. له كل التحية والتقدير

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *