بعد إعلان الفاشينيستا الكويتية ” روان بن حسين ” عن طلاقها من زوجها رجل الأعمال الليبي ” يوسف المقريف ” بسبب خيانته لها .

وتوجيهها إتهامات له بإنه تسبب في إصابتها بفيروس الورم الحليمي نتيجة إقامته لعلاقات جنسية .. كما تحدثت عن قيامه بإغتصابها قبل زواجهما .

خرج ” أيمن الشريف ” صديق يوسف المقريف بمنشور له كاشفا عن السبب الحقيقي لإنفصالهما مكذبا ما قالته روان بن حسين .

حيث أشار إلى أن روان كانت قد طلبت من زوجها جزيرة بإسمها وعندما رفض ذلك قررت تشويه سمعته .

فكتب قائلا : ” الكلام اللي قالته الكويتية روان عن طليقها يوسف المقريف لأنه راجل معروف ومشهور في السوق العقارات يبوا يديروله تشويه سمعة .. يوسف المقريف راجل بكل معنى الكلمة ” .

وتابع : ” متسمعوش لكلام واحدة تبي تشوه سمعة طليقها لأنه رفض يشتريلها جزيرة من مجموعة جُزر ماديرا البرتغالية وتسجيلها بإسمها .. هذا السبب الحقيقي لطلاقها يعني الراجل لا عنده إيدز لا كورونا لا صداع لا سرطان لا بطاطا ” .

وأضاف أيمن الشريف : ” يوسف صاحبي وعز المعرفة واللي خلاني نتكلم هو كثر الكلام على الراجل فقلت أحسن شيء نكتب الحقيقة .. قصة الجزيرة ليها 4 شهور نق فوق راسه تبيها وعلاش تبيها هذي قصتها طويلة مش مسموحلي نكتبها والغوص فيها ” .

كما خرج أيضا يوسف المقريف بمنشور له عبر حسابه على موقع إنستجرام من خلال خاصية الإستوري للرد عليها وقال : ” أوعوا تسمعوا من طرف واحد لعل المتظاهر بالملائكية يكون هو الشيطان الرجيم ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. بعيداً عن هذا الموضوع و كوني غير مُتعاطفة مع الطرفين و لكن من وحيه … هي تقول أنه إغتصبها قبل الزواج -سنُسلم بهذا جدلاً في سبيل طرح التساؤل -نسمع بهذا الحدث كثيراً و يكون الحل دوماً هو الزواج بالمُغتصب ليكون ذلك الزواج غطاء للفعل الشائن الذي إرتكبته المرأة و هو كونها إمرأة و في الغالب هذا الزواج يكون قصير العُمر جداً ، و السؤال هُنا هل الضحية يجب أن تختار بين لقب مُغتصبة أو مُطلقة ؟! لماذا لا يوسم الرجُل بوسم مُغتصّب و مُجرم ؟! لماذا تُعامل المرأة كمُجرمة و ليس كضحية ؟! لماذا يبحث المُجتمع دوماً عن شيء كلباسها أو خروجها مُتأخرة أو نطاق عملها ليحملوها وزر الحدث و يخففون بذلك من وزر الجاني ؟! لستُ أُدافع هُنا عن الحرية المُطلقة التي تُنادي بها الكثير من النساء و لا عن اللبس المُشين و لا عن الفيديوهات المتعرية و لكن أُدافع عن إناث لا ذنب لهن سوى أنهن خُلقن إناثاً ، إناث لا ذنب لهن سوى أنهن تواجدن في حضرة إنسان مريض . إلى متى ستدفع المرأة ثمن أخطاء و نزوات الرجُل بمُباركة من مُجتمع ذكوري مُغيّب ؟!
    !!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على (( آخر العُنقود )) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *