ذكر الشيخ محمد العريفي بعض التفاصيل حول وفاة زوجة الشيخ سلمان العودة وابنه، وذلك في مقطع فيديو صوره أثناء توجهه إلى محافظة شقراء للصلاة عليهما.
وأوضح أن زوجة الشيخ هيا السياري (أم البراء) كانت عند وقوع الحادث في سيارة واحدة برفقة ابنها (هشام – 17 عاما) الذي كان يقود السيارة، ومعهما إحدى بناتها (لدن – 6 سنوات)، وابن آخر (عبدالرحمن – 8 سنوات) وابنة أختها (28 سنة).
وأضاف أن ابنها “عبدالرحمن” أصيب في الحادث وهو في حالة حرجة، وأصيبت ابنتها “لدن” بكسور في القدمين، في حين توفيت هي وابنها هشام وابنة أختها، لافتاً إلى أن بقية أفراد العائلة كانوا في سيارة أخرى وشاهدوا الحادث لحظة وقوعه، داعياً للمتوفين بالرحمة وللمصابين بالشفاء.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. الله يرحمهم ويصبر اهلهم بس السياره يسوقها ولد عمره 17 سنه يعني زغير يعني طايش وفرحان بنفسه وهو يسوق وهذا غلط الاهل ونا لله ونا اليه راجعون

  2. أحزنني الخبر كثيرا ولكن لا اعتراض على قضاء الله
    أسأل الله عز و جل ان يرحمهم جميعا ويغفر لهم

  3. عندما تمنع امراة بالغة ناضجة من القيادة وتسمح لمراهق مستقيما كان او نزق او قليل الخبرة في القليل تقل لديه المقدرة على التركيز واتخاذ القرار الصح في حالة الطواريء أسوة بمن هم بعمره ، فاكيد ان بعض النتائج الكارثية تكون متوقعة ……..
    فها هي المراة وابنها وابنة أختها الشابة ذات الثمان والعشرين ربيعا قتلوا في الحادث رحمهم الله وكشفت عورات النساء وجرح اطفال اخرين وتيتم غيرهم ….. وكل ذاك بسبب فتاوي بليدة ما انزل الله بها من سلطان بحجة الحيلولة من ركوب ذوات الفروج السروج ؟؟؟ فيا ترى سرج المقاعد الخلفية في السيارة ماذا تفرق عن سرج مقعد السائق ؟؟
    عقلية سلفية بليدة للاسف الشيخين العودة والعريفي مازالا يتبيناها ويفتون على أساسها .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *