تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لعريس يصفع عروسه على وجهها، وسط تصفيق الحضور له، في رد فعل مستغرب، ليتبين لاحقاً أن هذا السلوك هو أحد طقوس الزواج لدى هذه الشريحة من المجتمع.

وذكر ناشر المقطع أن الأمر يتعلق بالطقوس والتقاليد التي ترى أن هذا الفعل يجلب الحظ الحسن للعروس، والتي استقبلت الضربة المؤلمة في صمت من دون أدنى ردّ فعل منها.

وتسود بعض العادات دولاً عربية عدة فيما يختص بالزفاف، إذ في لبنان حمل العريس ‘جرن الكبة’ بيد واحدة ليثبت لأهل العروس قوته وقدرته على حماية العروس.

وفي المغرب ترمي العروس بيضة مزينة بالحناء على جدار منزلها الجديد.

وفي السودان، يرقص الثنائي مطولاً، وتحاول العروس إسقاط نفسها مراراً، حتى يلتقطها العريس ويثبت قدرته على حمايتها. وقد يضرب الرجل زوجته في العرس لفرض سيطرته في العلاقة الزوجية.

وأما في موريتانيا، فترتدي العروس اللون الأسود وتبدي عدم رغبتها بالزواج

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. شاهدت هذا الفيديو سابقا في أحد المواقع وعلى ما أظن أن هذه عادات وتقاليد يمارسها العريس تجاه عروسته ليبيّن لها قوته و”شجاعته” وفي نفس الوقت ليمتحن صبرها
    مسكينة !!
    المضحك في المقال ان كل هذه العادات والتقاليد التي يمارسونها كوم والعادات التي تمارسها العروس في موريتانيا كوم آخر “ههههههههه فال اسود من يومها” !!
    الله يهنّي الجميع

  2. والمُشكله ندعو الغير مُسلمات للاسلام !! تقولك اندخل الاسلام عشان انضرب ؟ لا يا عمي .
    الله يزيدكُم تخلف اكثر واكثر
    بهـايم

  3. وفي المغرب ترمي العروس بيضة مزينة بالحناء على جدار منزلها الجديد……………………………………….. في المغرب هناك عادات كثيرة جدا لا حصر لها في العرس تختلف من منطقة لاخرى و في المناطق الأمازيغية أيضا هناك تقاليد و عادات كثيرة. و لكن الحمد لله الضرب ليس من بينها، فلا يعقل أن يتم ضرب عروس مقبلة على الزواج فهكذا سوف تنفر من العريس في أول يوم.

  4. الاوروبيين يركع ويطلع الخاتم من جيبه وهي تحط يدها على وجهها وتبكي ويلبسون الخواتم ويروحن الكنيسه يتممون الزواج بحضور 20 او 25 شخص بدون ازعاج ولا زامور وبس يخلصون ياخذون اولادهم ويروحون يتغدون بمطعم ويرجعون بيتهم ينيمون اطفاله عشان المدارس بكير وكان الله بالسر عليم .

  5. شفت هدا الفيديو من قبل وهذه العادة في بعض المناطق في تركيا
    عجبتني انا رايح لتركيا هههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *