ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الجمعة، أن طفلة أيرلندية عمرها 9 سنوات تعرضت للاغتصاب من قبل طفل يبلغ من العمر 11 عاما.

وأوضحت الصحيفة أن الحادثة وقعت يوم الأحد الماضي في أحد الحقول في أيرلندا.

وتمت إثارة الحادثة بعد أن قامت سيدة من مقاطعة لاوا بمساعدة الطفلة المغتصبة في الوصول إلى بيتها، حيث جرى إبلاغ الشرطة بالحادثة.

وزعم أن طفلة تبلغ من العمر تسع سنوات اغتصبها صبي في الحادية عشرة من عمره في أحد الحقول في أيرلندا في عيد الفصح يوم الأحد.

وذكرت تقارير إعلامية أن الطفلين يعرفان بعضهما بشكل سطحي ولا توجد علاقة صداقة بينهما، وقد جرى فحص الطفلة في “وحدة الاعتداء الجنسي” التابعة للشرطة. وفقا لما ذكرته الأيرلندية تايمز.

وقال مصدر لصحيفة “آيريش ديلي ستار” الأيرلندية: “تم القبض على الصبي بفضل امرأة من المنطقة نجحت في مساعدة الطفلة البالغ من العمر تسع سنوات وإحضارها إلى منزل ذويها”.

وقال المتحدث باسم الشرطة الرقيب بريان ويلان إنه لا تتوفر حتى الآن أي تفاصيل عن واقعة الاعتداء وأن التحقيقات لا تزال مستمرة “.

وفي أيرلندا، لا يُنظر عادة إلى الأطفال الصغار على أنهم جناة بعد أن رفع قانون العدالة الجنائية لعام 2006 “سن الجريمة” من سبعة إلى 12.

ولكن هناك بعض الاستثناءات، حيث يمكن أن يُتهم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة بعدد صغير من الجرائم الخطيرة ، بما في ذلك القتل العمد والقتل الخطأ والاغتصاب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. لا الع الا الله ولا حول ولا قوة الا به?‍♀️
    هيدا ما نتكلم عنه دائماً (اين الأهل )؟؟؟!!!
    وهيدي قصة يعرفان بعضهما وبعدهم صغار ووو…غير صحيحة
    نفس الامر حصل من كم سنة (كمان ١٢ سنة ولكنه اغتصب قريبته عمرها ٦ سنوات )وهي لا تعلم ماذا يحصل حولها ..(امها عم تغير لها ثيابها ووجدت دماء وعند السؤال أجابت بان فلان(قريبها)قال انو بدو يعمل معها شي نوتي وما تقول لحدا لأنو هي good girl …
    الأمهات كن عم يشربوا اركيلة (يشربوا سم الهاري ان شاء الله ،)
    وتاركين الأولاد (مراهق مع بنات صغار ووو)…
    الرسول عليه الصلاة والسلام اوصانا بالفصل بين الأولاد حتى في المضجع
    ( نفس الجنس مش بس صبي وبنت)…لانه سنصل لوقت الشاذيين جنسياً وتصبح شي طبيعي وتسن لها الحقوق .(وها نحن وصلنا لهذه الحال)

  2. بلا مُؤاخذه كيف يغتصبها وعمره 11 سنه
    هذا الظفل اكيد ما زال للبول فقط
    هذا لما يكبر شلون ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *