نعى الكاتب المصري المثير للجدل حامد عبد الصمد والده متمنيا لو أنه كان قادرا على الصلاة وأن يكون هناك جنة في السماوات بالفعل، حسب قوله.

وقال عبد الصمد في تدوينة له على موقع الفايسبوك:

“انقطع آخر حبل يربطنى بمصر اليوم…
أخذنى كعادته على حين غرة وذهب…
وداعاً يا من علمنى وآلمنى وأضحكنى وأبكانى
يا من كان يغضبنى ويصالحنى، وأغضبه وأصالحه،
ولكننى حين أغضبته آخر مرة، ذهب قبل أن أسترضيه
وداعاً يا أبى
هذا يوم من الأيام النادرة التى كنت أتمنى فيها أن أكون قادراً على الصلاة
ويوم من الأيام التى أتمنى فيها أن تكون هناك جنة بالفعل فى السماوات كى ترتاح فيها راحة أبدية
شكراً على كل شئ، وآسف أنى لم أستطع أن أقول وداعاً قبل فوات الأوان
يا من أنتم قادرون على الصلاة والدعاء، صلوا من أجله وأدعوا له!”.

يذكر أن حامد عبدالصمد كاتب وروائي مصري الماني مقيم في المانيا معروف بكاتاباته المثيرة للجدل ومنها “وداعا أيتها السماء”، “سقوط العالم الاسلامي” و”محمد” كما أن له برنامج اسبوعي على اليوتيوب يحمل اسم “صندوق الاسلام”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. روح مروح لبرة في التبن إن شاء الله (وما تكسفتش كما يقال عندكم و تجهر بكفرك) على الأقل أستر على روحك كما سترك الله الذي لا تأمن به أما والدك فأفعاله هي التي تترحم عليه قبل الناس لم أفهم تريد أن يترحم عليه الناس و أنت لا تأمن با الرحمان إخس

  2. عندما تأتي لحظه موتك ستعلم حينها ان الله ورسله حق والجنه حق وألنار حق ،،،،

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *