تحتفل بعض دول العالم اليوم بــ “اليوم العالمي للعاهرات”، الذي يأتي في إطار مكافحة التمييز ضد “بائعات الهوى”. يأتي هذا اليوم في إطار إحياﺀ ذكرى الثاني من حزيران، 1975 عندما احتلت 100 من بائعات الهوى كنيسة في فرنسا في إطار تظاهرات احتجاجية. وتحتفل العاهرات بهذا اليوم في العديد من الدول، حيث يقمن باعطاﺀ معلومات حول قواعد عملهن والأمراض المحتملة وكيفية الحماية منها. وتشير الاحصائيات إلى أن نحو 1.2 مليون رجل في ألمانيا يدفعون يوميا مبالغ مالية لنحو 400 ألف عاهرة مقابل الحصول على خدماتهن.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم.

    والله عزت علي الصفحة تروح موضوع تافه هكذا. يعني لو نزلتوها بيضاء

    أفضل نفهم منها نقاء روح الجريدة.

    رجاء يا رقيب ما تقص تعليقي و إذا مصر تقص قص الموضوع.

  2. والله شايفين وسامعين انو ناس تحتفل بعيد الام او عيد الحب وغيرها من الاعياد واحد يهدي هدية بس يوم عالمي لبائعات الهوى واحد شيهديلهم بالله بيومهم العالمي (والله عشنا وشفنا استر يارب من هل الفساد).

  3. لازم يكون فيالعالم العربي مثل هذا اليوم و تحيي الحفل- كبيرهم الذذي علمهم السحر – اقصد هيبفا وهبي علا شرف حضور باقي شلة فنانيات اللبنانيات والمصريات امثال نانا و يانا و منه شلبي و غاده عبدالرازق غيرها ….حبي النشر مهم !

  4. مش قلتلكم الجاي اعظم ,لسه حنشوف اكثر وكثر ما خفية كان أعظم والله بعد ما شفتو شيه يا عين على هيك زمن حسبي الله ونعم الوكيل , قالوا شو وحدة بتعري نفسها عند ادائها عملها وهو النظافة والان نشوفوا يوم عالمي للمخموجات والمعفنات وناقلي الامراض يا عين عشنا وشفنا , بعدين رح نسمعوا احد الساقطات تريد ان تدخل في انتخبات المجلس البرلماني وتمثل جميع المخموجات او رئاسة الحكومة , عادي تتوقعوا أي شيئ في هذا الزمن بعد فيه رح نشمعوا ونشوفوا أكثر وأكثر والله.

  5. عال…. كثير مهم ….. كل سنه وهم بخير….. بس يا جماعه في مواضيع اهم واشرف لنملأ الصفحات ولنقرأها. هم احرار في طريقه حياتهم ولكن اذا بليتم بالمعاصي فاستتروا….. والا , فلتكن المواضيع بنّاءه وذات صله بحياتنا ومشاكلنا حتى ندخل في مناقشه او مناظره مفيده.

  6. زمان عجيب الذى نعيشه ، إختلت فيه كل المعايير ، فالمباح صار حراماً ، والحرام صار حلالاً ، وإستأسدت الحملان ، وإستونقت الجمال ، وصارت الحرية مطاطة ولها مسميات أكثر من ذى قبل ، ولم نعد نرى القبح بشكله المعهود ، فقد صوروه لنا على أنه شكل من أشكال الجمال ، ولم يعد العهر فسقاً وفجوراً ، بل أصبح حرية وموضة وحق مكتسب ، وأصبح الخروج عن القاعدة هو الطبيعى والمألوف ، واصبح الالتزام بها هو الغريب والقبيح .
    صرنا بعصر الحرية المحورة ، والعدالة المقنعة ، والمساواة المائلة، وإختلطت الألوان ولم يعد الأبيض خالصاُبل له درجات ، ولم يعد الأسود قاتما كاحلاُ بل درجات أيضاً متفاوتات .
    الشيطان يعزف على قيثارته ، وبنى آدم يلهون ويرقصون حول النار ويزداد العزف يوماً بعد يوم ، وبنات حواء لم يشبعن من الرقص بعد ويبتسم إبليس وتعلو إبتسامته ، فكل ماعليه أن يعزف وألا يتوقف ، وبنى آدم سيؤدون رقصة الموت ، فهم يمرحون ويلعبون على أطراف نار الدنيا ، ولكن ضحكاتهم ستتحول لصرخات مدوية فى نار الآخرة ولن يجد إبليس قيثارته ليعزف عليها ، فصوت الناى الحزين الموجود بعقل بنى البشر سيكون مشهد الختام .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *