تناقل رواد وسائل التواصل الاجتماعي صورة سبعة أطفال سوريين من عائلة واحدة قضوا بسبب غارة روسية استهدفت مدينة أدلب التي لجؤوا إليها.

وكان الأطفال، وهم حمزة وبيبرس وريماس ووئام وأسيل ولين ورند، هربوا برفقة والدهم الطبيب محمود السائح من مدينة الباب بعد أن اجتاحها تنظيم «داعش». إلا أنّ الوالد فجع بعد ذلك بمقتلهم جميعاً.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. الله ينتقم من منَ كان السبب .
    الله يرحمهم جميعا طيور الجنه باذن الله

  2. المضحك المبكي أن روسيا قبل أيام طالبت أمريكا بتوضيح بسبب استهدافها المدنيين في قرية الجينة ؟!!! حقيقة لا أجد عبارات مناسبة لأصف فيها حقـــارة هؤلاء المحتلين المجرمين ..واكثر منهم حقـــــارة واجراما هو من أتى بهم وأطلق يدهم في قتل السوريين .. ومن يبرر لهم قتل أهل بلده …
    مجزرة امريكية بحق السوريين في بلدة الجينة .. ومجزرة روسيّة بحق السوريين في إدلب .. ومجازر النظام ما اكثرها … وترى قطعان المؤيدين يباركون لهم ذلك القتل كُرمى لبيت الأسد وحتى يبقوا مستعبدين مذلولين .

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على مـــأمون إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *