نشرت الناشطة السعودية ” هند القحطاني ” مقطع فيديو عبر أحد حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي علقت من خلاله على إنتقاد أحد المتابعات لها والتي تمنت لها الموت أثناء استقلالها لسيارتها .

وذلك في تعليقها على تصريحات القحطاني الأخيرة التي اعتبرتها تتناول إساءة للحجاب وتحدثت فيها عن شهرتها وإنها رقم واحد بالشرق الأوسط من حيث المتابعة .

فجاء تعليق المتابعة التي كتبت قائلة : ” إحنا ما بحاجة لدعاويكي إن شاء الله جعل السيارة تقضي عليكي يا حقيرة ” .

الأمر الذي أثار غضب واستياء هند القحطاني فقالت : ” هاد واحدة من النماذج القذرة ياللي بقولكم عليها هادي إنسانة حقيرة وزبالة تتمني ليا الموت يا حقودة أنا عندي 4 أطفال وتتمني هاد لي ” .

وتابعت : ” كل هاد عشان مو لابسة حجاب .. شو دخل الحجاب بالإنسانية واحترام الآخر والنية الصافية .. الإيمان بالقلب وفي ناس محجبة ولا عندهم إنسانية وأخلاق ولا تنخدعون بالمظاهر ” .

وشاركت إبنة هند القحطاني والدتها في مقطع الفيديو وأبدت إنزعاجها أيضا من هذا التعليق وقالت : ” إنتي إنسانة حقودة إن شاء الله تكوني إنتي اللي تحت السيارة .. إنسانة وقحة .. حجاب شو والله في ناس محجبين ووقحين ومو عندهم أخلاق بالمرة ” .

كما ظهر صوت إبنها معاذ وهو يقول : ” شو سوت أمي لكم حتى تفعلوا كل هاد وتتمنوا مثل هذه الأمنية ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. برأيي مُتابعة و التعليق على أمثال هذه الإنسانة من الباحثين عن الشُهرة و الساعين للفت إنتباه الغير -حتى بالوسائل الرخيصة- هو ما يجعلهم يطلون علينا أكثر ….. ثم أن صوت إبنها يدُل أنه شاب أوليس الأجدر به أن يتحدث مع أمه و يُحاول هدايتها و منعها من بث هذه الفيديوهات المُخلة بدل الهجوم على مُهاجميها ؟!
    ==========
    بعيداً عن الموضوع و من وحيه أتساءل هل الملابس تصنع شرف أو تُلغيه ؟! و هل اللبس إن كان غير مُحتشم هو تصريح للرجُل بالتحرش ؟! أنا مع اللبس المُحتشم و مع الحجاب و لكن مؤخراً أُلاحظ الكثيرين يحاولون إلقاء اللوم على المرأة و لباسها عند حدوث أي جريمة شرف أو تحرش غافرين للرجل زلاته و مُقيمي الحد على الضحية! التفكُر قبل الحد أيها الشرقي……
    !!

  2. التعرى فى حد ذاته تحرش بالناظرين .
    وعن هذه الحشرة التى تبحث عن الشهرة
    ربنا يقصف عمرها واللى زيها

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على Adel Farag إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *