استنكر الإعلامي المصري معتز مطر، في حلقة الأمس من برنامجه “مع معتز” على تلفزيون الشرق، إعدام داعش للطيار الأردني قائلا: “أرفض تماما حرق تنظيم الدولة لانسان او امتهان كرامته تماما مثلما احتقرت السيسي لحرقه العشرات في رابعة.. كل الدم حرام الله غالب”.

ووجه مطر سؤالا للحزينين على الكساسبة قائلا: “كان فين قلبك بقى يوم ما تحرق العشرات و المئات وما كانش بقى طيار رايح يقتل”.

وتابع: “أنا عايز أفهم الأنسانية ايه دي حتت تاخد حتة بتطلع لاسباب وبتختفي لاسباب اخرى”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. اولا احب ان اعزي الشعب الاردني مثثلا بقياده سيدي الملك عبدالله الثاني بن الحسين بن طلال الهاشمي. باستشهاد الشهيد البطل معاذ تقبله الله مع الشهداء والصديقيين .معاذ ليس بطل الاردن بل هو بطل الامه اجمعها. فهو مات مدافعا عن العراق واهله قبل ان يكون مدافعا عن الاردن وشعبه من البلاء الاعظم ومن سرطان الامه الدواعش الانذال الذين لا يمتون بديننا الحنيف بصله لا من بعيد ولا من قريب .
    __________________________
    والان استطيع ان اقول اتقوا الله معاذ يستاهل الانتباه نعم لانه بطل .
    لكن هناك الالف من الاطفال في سوريا يموتون يوميا بالبراميل الحارقه على يد المجرم بشار القذر لم نرى منكم كل هذا الانتباه لهم .ولا ننسى من مات حرقا في رابعه ساحه الشهداء على يد المنقلب على عقبيه قائد الانقلاب وسارق المناصب السيسي القذر عليه من الله ما يستحق اتقوا الله يا بشر واذكروا هؤلاء واجعلوا الله بين اعيينكم .
    واسف اذا طولت وشكرا .

  2. وتابع: “أنا عايز أفهم الأنسانية ايه دي حتت تاخد حتة بتطلع لاسباب وبتختفي لاسباب اخرى
    ________________________________________________________________
    تماما كما يفعل عبيد الخسيسي المنافقين دم عسكري واحد عندهم
    بالف مواطن شريف من الذين حرقوا وقتلو في الرابعه والنهظه

    1. يقال انه مسلم ويقال انه مسيحي والله اعلم لكن جميل يكون الانسان حقاني

  3. طريقت قتل الرجل بشعة ولا نتمناها لأي مخلوق نذكر بطيارين ابطال كانو يمتلكون اعلى المهارات وتخرجوا من اهم مراكز تدريب الطيارين في العالم وخبرتهم المعارك 8 سنين مع الفرس وقبلها ضد اسرائيل وبعدها ضد العدوان الدولي قتل معظمهم على يد الغرب وبمساعدت العرب والباقي اغتالتهم ايران الا من اسعفه الحظ وهرب خارج العراق كانو كلهم عراقيين معظمهم سنه ولم يذرف احد عليهم دمعه او يساعدهم على الهرب من بطش ايران

  4. كل يغنى على ليلاه
    لو كان منصف اكتر كان قال كنتو فين واطفال سوريا والعراق بيدبحوا ويتحرقوا.؟؟.
    على الاقل بتوع رابعة كانوا معتصمين وبيقولولك لو راجل يا وزير الداخلية قرب مننا وكانت بتجلهم فلوس من تركيا وقطر وكان كل شوية مجموعة منهم تطلع من الاعتصام تضرب مولوتوف على منشأت الدولة ويشتبكوا مع الشرطة ويرجعوا اعتصامهم تانى يعنى نقدر نقول انها كانت حرب معلنة بين طرفين وصراع لا يمكن ان نسميه صراع بين حق وباطل لانه صراع بين باطل وباطل كمان المعتصمين فى رابعة مكانوش عزل كان معاهم اسلحة ويشهد عليهم اهل مدينة نصر اللى كان فيها الاعتصام والدليل كمان انه فيه اكتر من 30 شرطى برتبات مختلفة اتقتلوا فى الفض … كل الدم المصرى حرام سواء كانو اخوان او شرطة بس الاخوان بيحبوا يلعبوا دور الضحية وهما اساسا لا ضحية ولا يحزنون هما طرف فى صراع سياسى مش اكتر يعنى ليسو ابرياء مع احترامى ليهم

  5. هذا بهتان و كلام زور في حق اموات. كيف تقولين كانوا كلهم مسلحين و منهم شيوخ و اطفال و ناس تراعي ربها
    سوف تندمين على ما اتهمتي به هؤلاء الشهداء اشد الندم في الدنيا قبل الاخره يوم تقفين امام الله ويسالك باي حق اتهمتيهم واعطيتي لخسيسكم الحق لحرقهم وقتلهم وسوف يقتس منكي ومن خسيسكم يامن تؤيدون مجرم سفاح دجال
    هم اموات الان ولا يستطيعون الدفاع عن نفسهم لكن الله فوق الجميع
    والعداله السماويه لايمكن ان يغلبها الباطل…
    اللهم لا تؤاخدنا بما فعل السفهاء منا
    وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ونعم الوكيل

  6. ياعم مُعتز، كُل الدم حرام سواء مصرى أردنى سورى ليبى إخوانى ليبرالى علمانى أيً كان !!! مش لازم كل حاجة تستغلوها لصالحكم! بنفس منطقك إنت كان فين قلبك الحنيين لما ماتوا 25 جُندى فى العريش من يومين ! مش دول جنود و ليس لهم اى ذنب غير أنهم مُجندين ؟! نفسى كل واحد يبُص لنفسه الفُرقة إللى إتعملت إنتو مشتركين فيها لا تختلفوا عن الإعلاميين المصريين فى شئ فبلاش تتحسسنى إنك أنزه منهم ! نفس السياسة بس بالنُسخة الإخوانية ! أنت تتباكى فقط على ضحايا رابعة و الإعلام التابع للنظام يتباكى فقط على ضحايا الجيش و الشُرطة !
    إرحمونا شوية لإن أسلوبكم لا يختلف عن أسلوبهم فى الشماتة أو فى النفاق !

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على عاشق الملكه (آحلام) إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *