رفضت أول مسلمة تتعرض للمحاكمة في فرنسا بسبب ارتدائها البرقع، خلع نقابها للمثول أمام المحكمة بتهمة تغطية وجهها في الأماكن العامة.

وتشاركها في “التهمة” مسلمة أخرى قررت عدم الذهاب إلى المحكمة؛ لأنها علمت مسبقًا أنها لن يُسمح لها بدخول القاعة.

وأنكرت كلتا السيدتين تهمة ارتداء النقاب في أماكن عامة؛ لأنها غير دستورية.

وكان على نجاة وهند اللتين ترفضان نزع نقابهما أو التعرف إليهما بأكثر من الاسم الأول لكل منهما؛ المثول أمام قاض بأحد ضواحي العاصمة الفرنسية باريس، حسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الأحد 19 يونيو/حزيران.

والسيدتان المسلمتان متهمتان بخرق قانون حظر النقاب الفرنسي الذي دخل حيز التنفيذ بداية هذا العام، ويحظر على أي شخص تغطية وجهه في الأماكن العامة.

وعندما حاولت هند (31 عامًا) دخول قاعة المحكمة، الخميس الماضي، منعتها قوة من الشرطة وطلبت منها أن تخلع نقابها.

أما نجاة (34 عامًا) فلم تذهب إلى قاعة المحكمة؛ لأنها كانت تعلم مسبقًا أنها لن تستطيع دخول قاعة المحكمة.

وقال شرطي لهند: “كي تتمكني من الدخول يجب أن تخلعي ما تضعينه على رأسك”. لكن هند أجابت: “لن أخلعه، وهو أمر غير قابل للنقاش”.

وقالت هند: “القانون يمنعني أن ارتدي كما أريد، والتعبير عن نفسي والدفاع عن قضيتي أيضًا، في حين أن كل ما أريد هو أن أعيش تبعًا لديانتي”.

وتبعًا للقانون، فلا يستطيع الشرطي أن ينزع عنها النقاب بنفسه؛ لذا أمرها بالرحيل، ومنعها من الظهور في قاعة المحكمة؛ الأمر الذي يحاول الممثل القانوني في الدفاع عنهما معالجته؛ لتحديهما القانون الجديد. ومن المتوقع الوصول إلى قرار في سبتمبر/أيلول المقبل.

والمتهمتان من أحد ضواحي باريس. وقد ألقي القبض عليهما خلال سفرهما للمشاركة في إحدى الوقفات الاحتجاجية على قانون منع الحجاب في 5 مايو/أيار الماضي.

وتواجه نجاة وهند عقوبة تقضي بغرامة قدرها 140 يورو ووجوب حضورهما دروسًا في المواطنة والقانون سيتعلمان فيها كيفية التعامل مع المجتمع بشكل علماني بعيد عن الدين.

وقد وقفت مجموعة من 80 سيدة إلى جانب نجاة وهند، وأكدن أنهن سيخضن كل السبل لإيصال القضية إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان. وأشرن إلى “إنه لظلم كبير أن نرى اتهامات لأشخاص لمجرد أنهم اختاروا أن يرتدوا ما يناسبهم”.

وقال أبو فرح رشيد عضو المعهد الفرنسي للدراسات الإسلامية، إن كلتا السيدتين من خلفيات متواضعة، وتعيش في مساكن شعبية، وتملك دخلاً ضعيفًا.

وقال: “لا نرى السعوديات الثريات وهن يتجولن للتسوق في شوارع الإليزيه توقفهن الشرطة. فرنسا هي أول دولة أوروبية تنفذ المنع الكامل لتغطية الوجه في الأماكن العامة”.

وأضاف: “لقد وُضع هذا القانون للمسلمات؛ حيث قال ساركوزي: لا مكان للحجاب في الجمهورية العلمانية. وشبه إريك يبسون وزير الهجرة النقاب بأنه (كفن متحرك)”.

لكن الشرطة أعلنت أن الحظر غير مفعل، وبررت هذا بأن لديها من المهام ما هو أهم من مطاردة المسلمات المحجبات أو المنقبات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫18 تعليق

  1. كتب : أسامة فوزي

    * طلب مني صديق توسم في خيرا ان انضم الى حملة الناقدين لقرار فرنسا الجائر بمنع الحجاب في المدارس الحكومية جنبا الى جنب مع منع القلنسوة اليهودية والصليب المسيحي…. ومع ان انضمامي الى الحملة التي بدأتها صحف التيارات الدينية والمجاهد الاكبر العريس الجديد يوسف القرضاوي بقصف صاروخي مركز من اقلام عيار “طز طاخ ” لن يزيد او ينقص في الحملة لان الرئيس الفرنسي الكافر ساركوزي لا يقرأ العربية وقطعا هو لا يقرأ عرب تايمز … وحتى لو كان فانه لم ولن يفهم كلمة واحدة مما ورد في الفتاوى التي بدأت تمطر في سماء العرب فتزيد من عدد المشاهدين المراهقين لبرامج عمرو خالد وبالتالي تزيد من دخل الشيخ صالح كامل وزوجته ملكة الاغراء صفاء ابو السعود أصحاب محطة أقرأ … وادفع قيمة الاشتراك بالتي هي أحسن !!

    * ونظرا لاني عربي مسلم واحمل شهادة جامعية في آداب اللغة العربية والثقافة الاسلامية ونظرا لاني قرأت أمهات الكتب الاسلامية بحكم الدراسة حتى ابيضت عيناي و “عمصت” ليس فقط من القراءة وانما ايضا من تحقيق بعض المخطوطات الاسلامية والعربية ونظرا لاني لم اقرأ لا في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية نصا واحدا صريحا يقول للمرأة ان عليها ان تضع على رأسها شوالا او خرقة سوداء او كلسون نايلون او شادور ايراني او برقع اماراتي او ايشارب سوري أو بونيه تركي او البيشة السعودية أو الطرحة الكويتية…. وان وضع هذا اللباس على الرأس هو فريضة سادسة تعادل في اهميتها الفرائض الخمس كما يدعي بعض النصابين هذه الايام …. مع كل هذا قررت ان انضم الى الحملة الصحافية والاعلامية على فرنسا وشيراك من باب “انا من غزية ان غوت” …. واضيف الى هذا القول اني من غزية حتى لو “تيست” …. ولكن ستختلف خطتي الهجومية على فرنسا عن خطط الزملاء يوسف القرضاوي وعمرو خالد والراقصة المحجبة دينا والشيخ خالد الجندي وعشرات من وكلاء الله في ارضه ومن ملاك الدين واصحابه بدءا بالهواة من طراز الولد احمد الفيشاوي … وانتهاء بالقرضاوي الذي سجل الاسلام باسمه في “الشهر العقاري” ويرفض ان يعطينا الحق في ان نتحدث عنه حتى لو دفعنا له “خلو” من باب “اللي سبق اكل النبق” او كما يقال.

    * انضمامي الى الزملاء في الرد على الكافر ساركوزي سيعتمد على اسلوب “الدفاع الوقائي” المدعوم بنظريات الزعيم الهندي الخالد في النار غاندي مخترع نظرية المقاومة السلمية وذلك نظرا لاننا نحن العرب ومن وراء قفانا – اي مؤخراتنا – الاخوة في العالم الاسلامي لا نحب الدفاع “الهجومي” حتى لو لاط الاعداء بنا … ولا زالوا يلوطون…. وأسألوا مؤخرة النظام الليبي !!

    * لابدأ بالاخوة العرب المسلمين في فرنسا ممن يطالهم قرار الكافر ساركوزي وممن يعملون في مهن العتالة في المطارات الفرنسية ولم الزبالة وشطف الشوارع والتسول في الشانزليزيه والعيش على المساعدات الاجتماعية التي يتبرع بها المواطن الفرنسي الكافر…. فأنصحهم بالردع الوقائي عن طريق الهجرة الجماعية من فرنسا الى البلاد التي “هربوا” منها.

    * فالجزائري يعود الى الجزائر حتى يذبحه المسلمون بالبلطات تقربا الى الله كما يفعلون منذ عشر سنوات او يزيد … والفلسطيني يعود الى غزة حتى ياكل “خرا” في سجون وزنازين عرفات وشارون … والاردني يعود الى عمان حيث نسبة البطالة تبلغ ستين بالمائة وملكة البلاد تتصور – في فرنسا- بالمايوه البكيني ولا تصيف الا على شواطيء الكافر شيراك والليبي يعود الى طرابلس حيث معمر وابنه الاصلع يتفننان في قتل وتعذيب الليبيين المحجبين وغير المحجبين والتونسي يعود الى تونس التي تمنع الحجاب ليس في المدارس الحكومية فحسب وانما في المساجد ايضا …. والسوداني يعود الى الخرطوم حتى يقصوا له يده كما كان يفعل النميري كلما مد المواطن يده الى رغيف الخبز …. والسوري يعود الى دمشق التي طبقت منع الحجاب بقرار رئاسي منذ عام 1979 ليس فقط في المدارس الحكومية وانما ايضا في الشوارع والميادين والمسجد الاموي ,……….الخ .

    * من لا يعجبه قرارالرئيس الفرنسي الكافر ساركوزي فليترك جمهوريته ويهرب بدينه الى الدول العربية والاسلامية الشقيقة … فباكستان تفتح رجليها ويديها للمسلمين ليبيعهم برويز مشرف لاجهزة المخابرات العربية والامريكية بمليون دولار للرأس بلص تاكس … وافغانستان تستقبل المسلمين حتى يقوم رحال القبائل باغتصاب نسائهم …. ودبي ترحب بالمسلمات المحجبات الهاربات بدينهن من فرنسا ففي خمارات وفنادق دبي الخمسمائة الكثير من الوظائف لهن ولا تنسوا رام الله ونابلس وخمارة اريحا… فطحن ” النسوان ” فيها يتم على الواقف … ومومسات المغرب اللواتي وظفهن جبريل الرجوب في مخابراته كن يحملن هويات ” أمن دولة ” سبق ونشرت مجلة ” المجلة ” صورا لها …. واذا لم تتمكن الاخت الفرنسية المسلمة المحجبة من دخول اي من هذه الدول فبأمكانها ان تطلب من يوسف القرضاوي فيزا لدخول قطر حيث يمارس الاسلام – بضم الياء – فيها طولا وعرضا وحيث حجاب الشيخة موزة اعرض من قفا زوجها…. وحيث اغتصاب القاصرات يتم ” حلالا زلالا ” وأسألوا القرضاوي .

    * طبعا … انا اضم صوتي الى صوت مفتينا الشيخ يوسف القرضاوي رضي الله عنه في وجوب رفع دعوى قضائية على الكافر شيراك وأرشح القرضاوي شخصيا للمرافعة بالنيابة عنا امام المحاكم الفرنسية ويمكنه طبعا ان يطلب عروسه الطفلة (اسماء) للشهادة حيث يبين للقضاة ولهيئة المحلفين الفرنسيين الكفار كيف ان مضاجعة الاطفال والقاصرين من اركان الاسلام ايضا….. ليس الاسلام الذي نزل على امة محمد وانما الاسلام الذي فصله يوسف القرضاوي في قطر وسجله باسمه كماركة مسجلة في الشهر العقاري القطري وليس المهم (عمر) او ( سن ) الطفلة التي نغتصبها باسم الاسلام … المهم ان تكون محجبة .

    * اضم صوتي الى صوت الشيخ كفتارو مفتي سوريا الذي بارك القرار السوري بمنع البنات في سوريا من التحجب والاعتداء عليهن في الشارع العام من قبل (سرايا الدفاع) لنزع الاحجبة عنوة … ومع ذلك شن فضيلته الشهر الماضي هجوما على فرنسا لانها قررت منع الحجاب في المدارس الحكومية مع ضرورة ان نشرح للكفار الفرنسيين هذا التناقض في فتاوى الشيخ كفتة من باب ان هذه نقرة وتلك نقرة … وكله عند شيوخنا كباب وكفته …. ارو …بقلم اسامه فوزي

  2. وهل قانون فقط للمقيمين ام الزوار ايضا …ام ان المصالح تلغى ان كانت المرأة ثريه ومنها منفعه عامه…بهذه الحال هذا قانون جاحف ومتلاعب به ان لم يطبق على كل الموجودين.

  3. يمكن ايضا ان نطلب من شيوخ موريتانيا الذين حضروا الارواح قبل الاجتياح الامريكي لبغداد لحماية عاصمة الرشيد بمساعدة الجن الاحمر ان يعودوا فيجندوا الجن الاحمر والجن الاصفر والجن الليلكي – مع الرجاء الابتعاد عن الجن الاخضر حتى لا يزعل القذافي – فقد يغير شيراك قراره…. ولا بأس من استشارة الشيخ الغزاوي النصاب الذي يعالج مرضى السرطان بعقار مصنوع من ثلاث قطرات من شخاخ فأر اجرب مخلوطة بشعره من شنب ضفدعة … وهو الشيخ الذي تقدمه لنا هذه الايام محطة MBC .

    * هناك – كما ترون- وسائل سلمية كثيرة للدفاع الوقائي يمكن اللجوء اليها لاخراس هذا الكافر (شيراك) قاتله الله وادخله فسيح ” جهنماته ” وبئس المصير … وهذا لا يعني – بالطبع- تجاهل اسلوب “الهجوم الوقائي” الذي انتهجته امريكا في العراق تحت شعار البحث عن اسلحة الدمار الشامل حيث يمكن “تفليت” شيخ ام القيوين على فرنسا ليدكها دكا بصواريخ موزة وشيخة وزليطة وام فصوص وهي صواريخ دمار شامل من انتاج ام القيوين وتعتمد على تكنولوجيا قطرية متطورة اكتشفها شيخ قطر وهو يتأمل احدى خصيتيه تقربا الى الله لانه زود الانسان بهذه المضخة … قبل ان ينقلب على ابيه طبعا ويقول له ” أف ” و ” ينهره ” !

    * يمكن ايضا اعلان الحرب المقدسة على فرنسا …. ولا داعي لاستنفار جميع “القوات” العسكرية العربية والاسلامية اذ يكفي تكليف حاملة الطائرات الليبية QADAFI FASWANATION (قذافي فسوة نيشن) والمدمرة الليبية QADAFI DARTANATION (قذافي ظرطة نيشن) بقصف مقر شيراك بصواريخ اردنية من طراز (شي غاد).

    * هذه هي اقتراحاتي للرد على قرار الكافر شيراك …. اما اذا اردتم مني نصيحة اخوية صادقة لا ابغي منها جزاءا ولا شكورا … فاني اقول لعرب فرنسا ان “يأكلوا خرا ويسكتوا” …. والله من وراء القصد
    بقلم اسامه فوزي

  4. وقالت هند: “القانون يمنعني أن ارتدي كما أريد، والتعبير عن نفسي والدفاع عن قضيتي أيضًا، في حين أن كل ما أريد هو أن أعيش تبعًا لديانتي”.

    كلامها منطقي .. فكل ما تريده هو اتباع دينها او بتعبير آخر رضى الله عنها كما ترى هي ذلك .. بغض النظر إن كان النقاب واجباً ام لا .. فهي تقوم بما ترى أنه صحيح وواجب ..
    لكن عندما تريد فرنسا أن تحظر أمراً ما فلتفعل ذلك بدون إثارة كلام قد يبدو مستفزاً .. وخاصة اذا كان المحظور مرتبط بناحية دينية .. فلا أجد أي مبرر للقول ان “” النقاب كفن متحرك “” .. فمثل هذا الكلام مستفز ويشكل اهانة لشريحة واسعة ..

  5. يبدو بان فرنسا تفضل البيكيني على الحجاب !!!
    طبعا دا هوالزى الرسمى فى فرنسا هههههههههههههههههه مساء الخير شخص

  6. ملاحظه .. نقلت المقال حرفيا من الكاتب لتوافقه مع الموضوع مع تحفظي على بعض ماورد فيه .. وشكرا

  7. اين الديمقراطيه التي يتبجح بها الغرب وخاصتا اروبا الغربيه ومن ضمنها فرنسا في مثل هذا القرار الذي لم يسنوه الى لارضاء ,,,,,,,,,,,,,,نحن باقون رغم انوف الكل وسنمارس حريتنا مهما يحدث الان او في المستقل ولي معاجبه يشرب من المالح

  8. Those women are humiliating other muslems abroad. The west is open society and you look weird . Go back to your home country.

  9. يعني دول استقبلتكم واعطتكم الاقامة والوظائف وكل ماحرمتكم منه بلدانكم وبكل وقاحة تكسرون قوانينهم ؟؟ واقفين بالطوابير حتى تسافروا لدول اوربا وتحصلون الاقامة والشهادات من جامعاتهم والعلاج في مستشفياتهم لمن تمرضوا وتصيفون في الصيف عندهم كل هذا حلال لكم احترام القانون وتطبيقه حرام واستفزاز وحرب على المسلمين اذن ارجعوا لبلدانكم

  10. ranime في حزيران 19, 2011 | يبدو بان فرنسا تفضل البيكيني على الحجاب !!!
    طبعا دا هوالزى الرسمى فى فرنسا هههههههههههههههههه مساء الخير شخص
    …الله يمسيك بالخير اخ رنيم …..ولكني مستغرب من هذا القانون فالحجاب زي رسمي للمراه المسلمه ولا يخفي ملامح المراه كما النقاب ..والى يومنا في فرنسا هناك نساء تغطي راسها فليس كل الفرنسيين علمانيين

  11. بحيي شجاعة هالسيدتين وتمسكن بدينهن ومعتقداتهن .. و ع قولة اخي Rifaat اين الديمقراطية ؟ ….* واين حرية الاديان ؟ ولا بس الحرية عندن حملات التعري ؟ مرة من اجل الحـيوانات ومرة من اجل البيئة ومرة من اجل الاجسام السنتبيك هههههههه
    الله يكون بعوننا

  12. لا اله الا الله محمد رسول الله اعان الله كل النساء المسلمات في اوروبا على هذا القهر والظلم واسال الله العظيم رن العرش العظيم ان يقوي ايمانهم واسال لهم الثبات في دينهم.

  13. امنعو الناس الي يخرجو بدون اي ملابس والفساد والمخدرات الي عدكم يا اعداء الله

  14. وأنكرت كلتا السيدتين تهمة ارتداء النقاب في أماكن عامة؛ لأنها ( غير دستورية ).!!!!
    ==============================================
    وهل اصبحت قوانين البلاد التي يعيشان بها ( تفصيل ) حسب رغبتهما ؟!!!!!

  15. انا بطالب كل ثرية منقبة انها تمتنع عن الذهاب الى فرنسا للشوبنك معلش بقا اتحمليلك كم شهر

    بلكي هيك بيحسو بفرق الارباح وبيلغو القانون

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *