منع الأمن في مطار رفيق الحريري الدولي في العاصمة اللبنانية بيروت الصحفية المغربية نورا فواري من دخول لبنان، على خلفية زيارتها لاسرائيل في وقت سابق.

وقالت فواري على صفحتها على “فيسبوك”، “الامن في مطار رفيق الحريري يمنعني من دخول الأراضي اللبنانية بسبب زيارة سابقة الى إسرائيل”.

واضافت: “قضيت الليلة في غرفة باردة رفقة فلسطينية، (يا محاسن الصدف) طبعت على جوازها تأشيرة إسرائيلية، قبل أن “أرحل” بعد ساعات طويلة من الانتظار وتحقيق عبيط وأسئلة بليدة صوب إسطنبول، حيث سأقضي ليلة كاملة إلى حين موعد طيارة البيضاء، محتجزة تماما مع المزورين و”الحاركين” والذين انتهت مدة إقاماتهم، من كل بلدان العالم”.

الأمن بمطار رفيق الحريري ببيروت يمنعني من دخول الأراضي اللبنانية بسبب زيارة سابقة الى إسرائيل… قضيت الليلة في غرفة…

Posted by Nora Fouari on Saturday, March 23, 2019

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. هلا بعيدا ان عم كل شي ..(انو في بالخفى بصير كتير ..)
    لبنان حسب الدستور والقانون قطيعة مع اسرائيل في كل العلاقات كونهما في حالة حرب (توقف نظرا للاتفاقات الدولية)…
    على كل ومعروف انه في حال كان في تأشيرة اسرائيلة على الباسبورت ممنوع على المسافر الدخول للأراضي اللبنانية ..ولذلك اسرائيل لا تطبع تأشيرة على باسبورات الأجانب والعرب الذين سيدخلون لبنان إنما تاشيرة منفردة …(في كتير أستراليين بروحوا الأقصى عن طريق الاْردن وبعدها لبنان وما حدا يقول بهم أشي ..
    ما حصل مع الصحافية (خطاء من ولاد العم)…

  2. لا اظن الامر كذلك ربما التوقيف لخطء في الفيزا او امر من هذا القبيل فالدول العربية بدون استثناء حكوماتهم و سياستهم كلها متجهة نحو التطبيع على عكس الشعوب التي تكتفي بالتنديد ان كانت قطر نفسها عزفت آلنشيد الوطني “هاتكفا” في مراسم توزيع الميداليات في بطولة العالم في الجمباز بعد أن فاز رياضي اسرائيلي بميدالية ذهبية”.و العلم اسرائيلي كان يلوح ليكم من بين الاعلام الدول الاخرى
    مساء الفل محايدة مغتربة

  3. يا اهلا بالعزيزة وئام
    لحد الان هيك معمول عنا في لبنان ..
    ودايما في مطارات اسرائيل الفيزا (بحطوها لهم منفردة)…
    لمتى هذا الإجراء لاندري ?..
    يعني وان كان الوضع السياسي او الاقتصادي يهوى التطبيع
    بعده شعبنا تعبان من هذا الجار اللعين (والنظام السياسي عنا ما بحب يتواجه مع الناس )..
    مثلا في كتير بضائع (لما يعرف مصدرها مصانع اسرائيلية يوقف تصديرها
    (ولو شكوى واحدة من اي مواطن لبناني )..
    ومن ناحية تانية يا عزيزتي (عنا صاحب لاخي تربى داخل فلسطين
    المحتلة (اهله كانوا من عملاء لحد )وهربوا من الجنوب اللبناني ،،وبعدين باتفاقات وتنازلات (في عائلات رجعت الى لبنان)..
    هيدا الشاب كان موظف خاص عادي (والآن هو برتبة في فصيلة الدرك (يعني شرطة لبنانية )…
    كيف ذلك (وهو من قلبه يريد التطبيع كما غيره كتار)…ومعروف اهله مين وتاريخهم ؟؟ووضع في السلك الأمني …

  4. مساء الورد وئام و مُحايدة …. للأمانة أثار الموضوع فضولي من ناحية أُخرى و هي حيثُ أننا جميعاً كفلسطينيين تُختم جوازاتنا سواء الفلسطينية أو الأجنبية على الجسور و المعابر بختم مرور عبري يحمل أرقام بطاقات هويتنا الشخصية فهل يحّقُ لنا دخول لبنان ؟ و حيثُ أن لبنان ليس وجهة سفر سياحية بالنسبة للفلسطينيين و لا أعرف أي شخص قام بزيارته مُؤخراً فقد قادني الفضول لأن أبحث عن إجابة في النيت فوجدت قصة لإعلامية أُردنية تعيش في بريطانيا إسمها سوسن أبو حمدة بعُنوان ” ظُلْم ذوي القُربى للفلسطينيين في مطار بيروت ” تروي فيها قصتها مع زوجها (أُردني من أصل فلسطيني و والدتُه لبنانية ) حين قرر أن يزور أخواله في بيروت و كيف سُمِحَ لها و لأطفالها بالمرور و مُنع هو لأنه زار أهله في فلسطين و خُتم جوازه بختم عبري و إنتهى به الأمر أن رحلوه من حيثُ أتى ! أتفّق مع حُكومة لبنان في منع رعايا الدول الأُخرى لأن زيارتهم للكيان تكون من باب التطبيع و لكن الفلسطيني لا حول له و لا قوة في ختم جوازه فالسيطرة على المعابر ليست له و بالتالي مُضطر أن يُختم جواز سفره . في لبنان أعتقد يكرهون الفلسطيني بسبب المُخيمات و الأحزاب الفلسطينية و قد يلوم جُزء منهم الفلسطيني على الحرب التي خاضتها بلدهُم و بشكل عام أعتقد اللبناني يرى الفلسطيني و السوري عالة على بلد محدود المصادر و الثروات ………تعوّد الفلسطيني على ظُلْم ذي القُربى حتى أصبح هذا قاعدة و عكسه هو المُستهجن ! الله المُستعان !
    !!

  5. صباح الخير و السعادة عليكم محايدة مغتربة و اخر العنقود صراحة لم اكن اعرف بهذشي لي ذكرتيه محايدة يمكن لأني اخدة انطباع على ان لبنان بلد فيه انفتاح اكثر و تقبل للآخر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *