بدأ صندوق صحي تحقيقاً بعدما حرم مريض مصاب بالسرطان من موعد للعلاج لأنه “ميت”.
وأفادت وكالة “برس أسوشياشن” البريطانية ان ألان كامبل (63 عاماً) تلقى معلومات “موته” المرعبة من عاملة الهاتف في المستشفى عندما اتصل لتحديد موعد مع أحد الأطباء.
وأوضحت ان كامبل الذي خضع لـ3 جراحات لعلاج سرطان الجلد على أنفه وخده، شعر بآلام في حلقه فأصيب بالذعر وأراد استشارة طبيبه فاتصل لتحديد موعد لكن المجيبة اعتذرت منه وقالت انه يستحيل ذلك لأن سجلاتها تشير إلى انه ميت.
وقال كامبل، الذي سبق ونجا من جلطة وأزمة قلبية “طلب مني رؤية طبيب في 29 حزيران ثم قالوا لي عذراً لا يمكننا تحديد موعد لأن سجلاتنا تظهر انك ميت فأكدت لها أنها تمزح، وقلت: أنا في الـ63 من العمر فقط وأنا أتكلم معك، لكنها مع ذلك أصرت وقالت لي ان علي تسوية الأمر قبل تحديد موعد”.
وأضاف كامبل “لم أصدق الأمر فقد فجعت بالفعل، في حقيقة أن تسمع أحدهم يقول لك انك ميت ليس بالأمر الجميل”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. طيب انت ميت, والله يرحمك … شوف حكيم ثاني بيقبل يفحص أموات ….

  2. الاعتماد الكامل على الحاسوبات ومعلوماتها ( بالرغم من انها عمل بشري في الاساس ) يجعل الحياة لا تُطاق بسبب خطأ كهذا الذي وقعت فيه المستشفى ، وان كنت اظن بان صاحبنا هذا وجدها فرصة الآن لكسب بعض المال كتعويض ،،، يعني كله مصلحة وربنا يزيد ويبارك في اخطاء الكمبيوترات …

  3. هو إنت حتعرف أحسن من الكمبيوتر قال لك ميت خلاص أنت ميت وبعدين هو مابيكذبش أبدا

  4. الله أكبر شيصير لو غلطت هالمسكينه تنقلب الدنيا !
    تبى تشحت بس بذوق ؟ شحاته قانونيه !

  5. ما شاء الله عليك يا رساله مفتوحه بريدك فى كل مكان بطابع ومن غير طابع رسالتك دائما مفتوحه !!!
    نغم حبيبى نغم 🙂

  6. ههههههههههههههههههههههههههه
    الله يخليلك رسايلك وعقبال البرقيات إنشاءالله !

  7. مسكين هذا الرجل ستزداد حالته النفسية بالتدهور نحو الاسواء ..
    ليس من السهل سماع هكذا خبر وهو مريض باسواء مرض الذي لاعلاج له

  8. انا مش فاهم ليش زعلان , شو يعني اذا انت ميت , شو الي بيزعل بالموضوع ,, عادي يعني ,, بالعكس لازم تشكر المستشفى لانهم عم بيهيؤا فيك نفسيا علشان ما تتفاجأ لما تموت ههههه
    روح يا ابني العب بعيد ناقصين اموات تسرح فينا على ساعة هل المساء ,,اي احنا مش خالصين من العايشين ليجوا اموات يتخوثوا علينا … قال شو قال انا لسه عايش ,, يافرحتي فيك وفي عيشتك ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *