“ليه لازم اتحجب وقت الصلاة؟” بهذه الكلمات بدأت الكاتبة نادين البدير المعروفة بهجومها على ثوابت الدين الإسلامي سؤالها على حسابها بـ”تويتر” وهو مافجر بركان غضب المغردين .

حيث افتتحت نادين البدر في مقالها المنشور بصحيفة المصري اليوم بتساؤلها الذي طرحته على حسابها بموقع التدوينات القصيرة “تويتر” وقالت :”بطريقتى.

ابتعدوا واتركونى دون وسائط ووسائل. ماذا لو لم أتحجب أثناء الصلاة؟ بلا شرشف صلاة. ماذا لو لم أتوار خلف قماش وأنا أسجد لله؟

وتابعت :”هذا السؤال طرحته فى تويتر.

لا يهمنى التكفيريين الذين عارضوه متهمينه بالبجاحة. ردت الأكثرية: سؤالك صدمنا”..

وأضافت البدير :”متى تثور المرأة وتعلن التمرد والعصيان على كل الخزعبلات وحتى أبسط الممارسات اليومية التى قيدها بها المجتمع لأجل غاية واحدة.

إقعادها عن المشاركة ,أتحجب ليه؟ وأستر جسدى لما أمام صانعه وخالقه؟”

وقد أثار هذا التساؤل الذي طرحته نادين البدير غضب واستياء المغردين على تويتر حيث رد عليها أحد المغردين قائلًا:” لباس لائق مؤدب ومحتشم للوقوف أمام جبار السموات والأرض والتفسيرات المنطقية أجدها كثيرة”

في حين أجابها آخر :”طقس تعبدي،الطقوس تعبر عن وصايا دينيةغير محكومة بالمنطق،اذا اقتنعتي بالدين من الاساس يجب الاقتناع بطقوسه!ماذا يعني الطواف ايضا .

كما رد على تساؤلها مغرد قائلًا :” عندما نصلي نقف بين يدي الله سبحانه فهل نقف بلباس غير محتشم واللباس المحتشم حسب جميع الشرائع واحد.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. حسبنا الله في أمثالك تراددين الخالق عز و جل !!!

    قبحك الله

    قال ربك جل و علا :

    ((“يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا” ))

  2. البعض يفهم الحرية بشكل خاطئ….و عندما يتحرر زيادة عن اللزوم،، يفقد السيطرة على كل فرامل حياته…و بالتالي يتصرف بشكل عشوائي..فيخرج من حدود الحرية الطبيعية ليجتاح حدود التسيب..!!

  3. حسنا ما دمتي مقتنعه بأن الحجاب ليس ضروري فلما لا تفعليها وتريحينا من اسألتك الساذجه والعبيطه مثلك الذي كلما خف مستوى قرائك طلعتي لنا بأسأله ترجعك الى الساحه من جديد ٠٠مع انه وللعلم هذا السؤال اخف من سوابق اسألتك وآخرها مطالبتك وبكل سوقيه لا تعرفها حتى بائعات الهوى بتعدد الأزواج !!
    وهذا مقال من زميل لها يرد عليها سؤالها وحقها بهذا المطلب انقله حرفيا:
    امرأة و.. أربعة رجال!!

    الزميلة السعودية «نادين البدير» – وتعمل ايضا في قناة «الحرة» الامريكية – كتبت مقالا في جريدة «المصري اليوم» في عددها الصادر يوم 2009/12/1 تتساءل فيه عن.. «حرمانها من حقها كامرأة في الزواج من اربعة رجال – في وقت واحد – يمكن ان يزدادوا الى سبعة أو ثمانية»!! وتقول – ايضا – ان من يعترض على هذا الامر بحجة ان المرأة تتعب من تلبية احتياجات اربعة – أو خمسة رجال – في وقت واحد، عليه ان يغير فكره هذا لأن البغايا ونساء الليل يفعلن ذلك منذ الازل و.. لا يتعبن»!! المقال طويل وسوف انشره كاملا في وقت لاحق. وقد تسبب في دعاوى قضائية رفعها عليها – وعلى الجريدة الناشرة –
    محامون في مصر، واود هنا ان اسأل الزميلة العزيزة – وهي بالمناسبة صغيرة وجميلة وذات وزن مثالي – «ماذا لو تزوجتها انا مع الزميل ولي الجاسم والزميل احمد الفهد والشيخ صالح النهام.. مثلا»؟! سوف نجلس – نحن الخمسة – على كوشة واحدة في صالة افراح «المعجل ف الفيحاء لنتلقى التهاني، لكن المشكلة ستبدأ بعد مغادرة المدعوين و«ذهابنا» جميعا الى منزل الزوجية حيث ستنشب معركة بيننا حول من.. يدخل على العروس.. اولا؟! الزميل «أحمد الفهد» هو «سلفي – عفريت» سيقترح العمل بنظام الحروف الأبجدية ولأن اسمه يبدأ بحرف «الألف» فسوف يدخل على «زوجتنا – نادين» اولا، ثم الشيخ صالح بعده، وانا الثالث ليصبح «وليد» هو الاخير! انتهينا من المشكلة الاولى، وستظهر الثانية بعد تسعة اشهر حين تنجب «حرمتنا» مولودا ذكراً، لكن بوجود الفحص الجيني لن يكون صعبا معرفة الوالد الحقيقي، وان كنا لن نحتاج اليه على الاطلاق، بل يكفي التمرس في ملامح الطفل لنعرف والده، فإن جاء «اسمر ويكركر وايد» فهو ابن «أحمد»، وان جاء «ابيض ومتبتب» فهو اما ابني أو ابن وليد، وان كان «ادعم ومدلقم» فهو ابن الشيخ «صالح النهام»!! ثم.. ماذا ستفعل «مرتنا – نادين» ف وجبات غدائنا المختلفة؟ فالزميل «أحمد الفهد» يحب الدجاج الإسلامي «أبو تسعمائة غرام»، وأنا أحب المأكولا البحرية، وولي الجاسم يعشق «ضلع الخروف المشوي مع الروب»، والشيخ صالح يحب «المطازيز» فكيف ستتفرغ لاطعام اربعة رجال اوزانهم – مجتمعين – اكثر من نصف.. طن؟! وماذا لو حصلت على بعثة دراسية للخارج، فهل سأصطحب «زوجتي – نادين» مع ازواجها الثلاثة.. الآخرين؟! على أي حال، فأنا احذر الزميلة «نادين» من ان فكرتها هذه – لو تحققت – وتزوجت من مجموعة رجال – دفعة واحدة – فسوف ينتهي تاريخ صلاحيتها خلال ستة اشهر فقط ولا تعود «صالحة للاستهلاك الآدمي»، وقد تأتيها جرافات فريق الإزالة وتأخذها إلى مكان.. بعيد!!

    إنتهى المقال،،

    اعانا الله اهلك عليك وما دمتي بدأتي بتعرية قلمك اخاف ان ينتهي بك المطاف بتعرية جسدك كغيرك ٠٠
    هداك الله واصلح حالك

  4. دعاء يقرأ آخر يوم في شهر رمضان :

    ثلاث مرات عند غروب الشمس وهو:

    اللهم رب رمضان الذي أنزل فيه القرآن وقدر فيه الصوم.. أعوذ بك أن تغيب شمس يومي هذا ولك عليّ ذنبا تريد أن تعذبني به يوم ألقاك .. اللهم الهمنا من نبيك محمد صلى الله عليه وسلم الشفاعة وأجعل التقوى لنا أربح بضاعة ولاتجعلنا في شهرنا هذا من أهل التفريط والإضاعة .. وآمن خوفنا يوم تقوم الساعة برحمتك يا أرحم الراحمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين.
    وكل عام وانتم بخير… عيدكم مبارك أنشالله.

  5. هاها ربما لا تعرف والكلام معها بالحسنى والطيبة يجعلها تحب وتقتنع ………………..الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *