نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية تفاصيل تجربة أجرتها مراسلتها ، إليسا واتس، من خلال ارتدائها فستانا يظهرها وكأنها شبه عارية، من أجل إثارة الجدل على حسابها على انستغرام.

وقالت الصحيفة إنه في اللحظة التي كانت تقف فيها المراسلة مرتدية الفستان القصير والذي هو عبارة عن خدعة مقنعة لفستان GOD SAVES QUEEN البالغ ثمنه 130 جنيها إسترلينيا ويجتاح المبيعات على انستجرام تصادف مرور الملك تشارلز الثالث في شارع هاي ستريت كينسينجتون الذي كانت تقف فيه “واتس”.

وظهرت إلسا واتس مرتدية الفستان الذي يبلغ سعر 19 جنيها إسترلينيا فقط والذي يحتوي على مناطق شفافة حول الحجاب الحاجز والجانبين وتحت الصدر.

وأثناء وقوف أليسيا واتس بجوار إشارات المرور ، حدث أن توقف الملك تشارلز بينما كان في طريقه لحضور خطوبة في لايتون هاوس.

ومن المقعد الخلفي ، لم يستطع الملك البالغ من العمر 74 عامًا إخفاء دهشته حيث بدا وهو ينظر الى الصحفية بطريقة مثيرة..

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. شيعيه
    العائلة الحاكمه في بريطانا مجرد ديكور و بروتوكولات و بالاسم فقط وفق قانون بريطانيا بالملكيه الدستوريه
    الذي يحكم بريطانيا فعليا هو رئاسه مجلس الوزراء الذي مقره لندن

  2. واش هادشي وقع في الشتاء و الا في الصيف؟
    شوفوا الكاورية شنو لابسة في عز شتاء لندن القارس !!! و انا كل يوم اخرج للعمل بملابس شتوية و بالليل اتغطى بأربع اغطية !! و رغم ذلك الزكام بالمرصاد هههه

  3. كلما اشوف هذا الشخص تقلب معدتي ?هو والعجوز الشمطاء كاميليا ..، رحم الله الاميره الجميله التي كانت ضحية الخبث .. بعدين ليس دفاعاً عنه ولكن .. يعني واقفه نصف عاريه .. ماذا تتوقع ؟ اعتقد الكل نظر لها ليس فقط النَكِره شارلز…

  4. لعل الصورة التقطت لجلالته في النظرة الاولى المباحة شرعا، فالفقهاء يقولون النظرة الاولى لك والثانية عليك ، خوفا من ان يكون القادم اسد يعني غضنفر ههههههههه وللتاكد انها ليست غضنفر اكيد الواحد يحتاج شي ربع ساعة يبحلق فيها هههههههه العجيب ان هذا الشارع كنزنكتون ملعبي لكن لم اراها ههههههه والا كان اقمت عليها الحد اذا لم تنستر وتدخل دنيا بالحلال ههههههههه
    اكثر دول اوروبا محافظة هي بريطانيا العظمى ، المصيبة في دول العربان من المحيط الخاثر حتى الخليج العاثر ههههههه لابل المشلحات وصلوا للحرم المدني والمكي كما نشرت نورت قبل يومين !.

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على مريم مجدولين إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *