كشف مصمّم أزياء الأميرة ديانا الخاص Paul Costello، خلال حديثٍ مع Sunday Times، عن أجمل هديّة كانت تتمنّى “اللايدي” الحصول عليها من زوجها الأمير شارلز.

وأعلن المصمّم الذي عمل أكثر من 15 مرّة مع ديانا، أنّ “السعادة كانت تغمرها كلّما أحضر الى القصر مع باقة من الزهور”، معتبراً “أنني لا أظنّ أنّ شارلز كان يحضر لها الزهور”.

وأوضح أنني “لم أرى الأمير يقدّم لها وردة طيلة فترة عملي معها”، رغم أنّه كان يحبّ الإهتمام بالحديقة، بحسب صحيفة “ديلي ميل البريطانية”.

وتعتبر الزهور أو الورود من أجمل الهدايا التي من الممكن تقديمها خلال تلبية إحدى دعوات السحور أو الإفطار.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. وتعتبر الزهور أو الورود من أجمل الهدايا التي من الممكن تقديمها خلال تلبية إحدى دعوات السحور أو الإفطار.

    فكرة جميلة بس شنو علاقته بالموضوع

  2. هي كانت تصوم ههههههههههههههه ؟؟؟؟؟؟؟
    سحور فطور شنو يا عمي سام يا حلو انت ؟؟؟
    ما باقي الا تقول إلنا انها كانت تروح صلاة تراويح ؟؟؟ ههههههههههههه
    وتلطم وتطبر في شعبان هههههههههههههههههه
    غبية هذه خربت زواجها وكانت راح تصير ملكة وبالاخير خسرت حياتها وعمرها وأولادها عشان لفة برسيم هههههههههههههههه اقصد لفة ورد ؟،،،،،،، كان لازم تصبر وبلاش نكاح فسياري مع دودي الفايد وغيرو وغيرو ههههههههههههههههههه ما ضيع الصبايا الا النكاح بجميع اشكالو اذا كان نكاح مسيار او مصياف او حتى نكاح رفاقي يملي العين هههههههههههه وخلص ……. يقطع سنينو .

  3. اصلا تشارلز لم يحب ديانا يوما بل فرضت عليه من طرف القصر البريطاني أما حبيبته الحقيقية فهي زوجته الحالية كاميلا التي لم ينقطع يوما عن مراسلتها و التشكي لها من ديانا التي لا يحبها! و أما ديانا فكل الذين صاحبتهم و راسلتهم كان فقط لإغاظة تشارلز فهي لم تحب المصري دودي الفايد بل كل ما تفعله كان مجرد ردة فعل منها على برود مشاعر تشارلز معها ! إلى أن استسلمت أخيرا و تم الطلاق لأنها أحست بأن الطلاق كان نهاية حتمية لزواج فاشل في القصر و ناجح أمام الناس فقط و كان مجرد زواج للمظاهر و البرتوكول الملكي فقط. و ذات مرة سخرت من هدايا المصري التي كان يقدمها لها و ضحكت عليها مع إحدى صديقاتها و هذا دليل على أنها لم تكن تحب المصري و لم تكن جادة في علاقتها معه.
    عاشت أميرة جميلة أنيقة غنية و لكن أمام العالم فقط بينما داخل جدران القصر الملكي كانت أتعس امرأة بالعالم. و الحزن الذي يطل من عيونها في الصورة أعلاه لأكبر دليل على تعاستها فقد يحدث أن يظن الناس إن رأوك أنيقا معك فلوس و تملك أشياء كثيرة فيعتقدوا أنك سعيدا بينما أنت تعيس من داخلك و لا يفضحك إلا نظرااااات الحزن التي تطل من عينيك………….مريوووووم خبيرة لغة العيون 🙂

    ** ملحوظة: هذه المعلومات التي أتت في تعليقي هي صحيحة مائة بالمائة و ياعترافها هي للمقربين منها الذين افصحوا عن كل شيء في حياتها و بعد مماتها.

  4. لم افهم مادخل السحور في الأميرة ديانا ؟؟ يبدو أن الكاتب كتب مايلي وهو صائم هههههه تقبل الله صيامه
    الأميرة ديانا شأنها كشأن ميلانيا ترمب كان يبدو عليها الحزن واضح جدا عندمرافقتها للأمير تشارلز ويبدو أنها لم تحبه في يوم ما وكان زواجهما جد تقليدي يعني بلا حب او حتى تفاهم … الا ان التقت بحب حياتها دودي وعلت وجهها السعادة والامل لكن ذلك لم يمر مرور الكرام ابتدأوا يضيقون عليها خوفا من العار والفضيحة لانها كانت لازالت على ذمة تشارلز رغم أنهما كانا منفصلان ولا يرام بعضهما الا قليلا وكانت النتيجة حادثة سير مفتعلة هههه ضريبة الحب.!!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *