يُعاني الشاب المراهق جايمس موير من التوحّد وعمر دماغه يختلف عن عمره الحقيقي إذ إنّه يُفكّر ويتصرّف كطفل رضيع.

وفي كلّ عيد ميلاد من كلّ سنة، تُحضر والدته فيكتوريا له الهديّة نفسها لأنّه “عالق في مرحلةٍ زمنيّة معيّنة” ويكره الأغراض الجديدة.

وأكدت الوالدة انه يفتح كلّ سنة في صباح عيد الميلاد الهدايا نفسها فهو لا يريد سوى الأفلام “Toy Story” و”A Bug’s Life” و”Baby Einstein”. وتقول إنّ هذه الهدايا تُشعره بالراحة وبالفرح حتى لو لم يقم بمشاهدتها”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. نصف مرض التوحد الي يصيب الأطفال من الأهل هاي اذا مو كله هم سبب المرض 🙁
    الله يشفي جميع المرضى

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *