قام 140 عضو من أعضاء نادي رماية أمريكي بإطلاق أكثر من 10000 طلقة من رشاشات ومختلف الأسلحة الأوتوماتيكية على سيارة من نوع “بورش”.

وتعود ملكية السيارة لشخص أمريكي عرضها لتكون هدفا للرماة وذلك بعد أن وصلت تكلفة إصلاح محركها كثير الخراب إلى أكثر من 16 ألف دولار.

واتفق مع أحد أندية الرماية في بلاده لتكون مرمى لرواده ليطلقوا على “البورش” البالغة قيمتها 100 ألف دولار ما شاؤوا من الرصاص .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. بدلا من هذا الفعل الهمجي من صاحب السيارة ، كان ممكن ان يذهب الى وكيلها ويقول انه سيعمل كذا وكذا اذا لم يوافقوا على اصلاحها وبشكل نهائي وبسعر معقول ، وكانوا سيوافقون خوفا من الدعاية السيئة للسيارة … خسارتك يا بيريرا !!!

  2. ولله انو بفهم وربي
    سيارتي الها اسبوع واقفه خربانه وبتكلف تصليح
    وربي بجي عبالي انزل احرقها من النكد والقرف
    يلعنا م السيارات

  3. حر في ملكيته الخاصة٠
    ربما تتحرك بورش في تخفيض سعر صيانة سياراتهم٠
    اسعار الصيانة الباهضة كان السبب الرئيسي في عدم اقتنائي ل بورش ههههههههههه٠

  4. bkam هل تعلم انه لو ابقى على السيارة لمدة عشرين سنة اخرى فانه يكون قد استثمرها استثمارا جيدا وربما حصل على سعر اعلى من ثمنها الحالي ( شاصيه ) بدون موتور !!!!

  5. Top Quality اعلم هذا جيدا يا سيدي لكن في اعتقادي ان هذا الرجل غني -ارزقنا و اياكم- فهو لا يفكر على الثمن الذي كانت ستجلبه له على المدى البعيد على قدر الرسالة التي نوى ايصالها٠
    Some people pay big price just to make the point.

  6. يوجد أشخاص هنا في نورت أفسدهم الدهر وميئوس من اصلاحهم لا من قبل العطار ولا غيره إلا إذا أراد الله لهم حسن الخاتمه ، يا حبذا لو تم ارسالهم إلى نادي الرماية الأمريكي هذا ليفرغوا في رؤوسهم 1000000 طلقة مع أنهم ما بستاهلوا ولا فشكه . إللي على راسه بطحة ينزل راسه شوي بلا ما تصيبه شي رصاصة طايشه من هون ولا هون.

  7. ملكه و هو حر على الأقل حاول تلقينهم درس لأنه واضح انه ليس المتضرر فهو غني و يستطيع شراء a brand new Porsche و لكن الشركة هي المتضررة خصوصا و ان مثل هذه ال luxury brands يعتمدون على السمعة و السيارة لم تعد تستحق مصاريف الصيانة و معروف ان
    Cars depreciate the minute we drive’em off the lot except for some collectible cars…
    *************
    أهلا نمرود أقصد جنتول!!! لا تخلي شيء ما بيستاهل يْنرفزك يا شيخ الشباب,,,,,

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *