كشفت شركة “روتانا” للصوتيات والمرئيات أنها قررت إلغاء تصوير أحدث أغنيات المطربة وردة الجزائرية “عدت سنة” على أرض مصر كما كان مقرراً من قبل لتعود بها للساحة الغنائية بعد فترة طويلة من الغياب.

وكان من المقرر أن تقوم وردة بتصوير الأغنية في القاهرة لتبدأ قنوات روتانا في عرضها مع إصدار الألبوم الجديد مطلع العام القادم وذلك بعد تعاقد الشركة معها على إصدار ألبومين لها.

ونقل الموقع الرسمي لروتانا على شبكة الإنترنت عن مصدر مسئول بالشركة قوله إنه كما كان من المقرر أن تحضر وردة لمصر خلال الأيام القليلة القادمة لتقوم بتصوير الأغنية ببعض الاستوديوهات والشوارع، إلا أنه نتيجة تصاعد الأحداث بين البلدين مصر والجزائر في الفترة الماضية وجدت الشركة أنه من الأفضل إلغاء التصوير.

واستطرد المصدر المسئول بـ”روتانا” أن الشركة أيقنت أنه من الصعب تصوير هذه الأغنية أو تصوير أي أغنيات لفنانين جزائريين ممن تتعاون معهم الشركة فوق أرض مصر، وتم اتخاذ هذا القرار من قبل الشركة، ولم يتم تحديد أي مواعيد أخرى لتصويرها بأي بلد عربي آخر.

شاعر ينسحب من الألبوم

يذكر أن الأغنية تعاونت فيها وردة مع الشاعر المصري عوض بدوي والملحن أمجد العطيفي ومهندس الصوت ياسر أنور وقامت بتسجيلها قبل أيام قليلة من إقامة مباراة مصر والجزائر الأولى بالقاهرة والتي أكدت فيها دعمها لفريق بلدها.

ومن جهة أخرى، أكد الشاعر المصري خالد تاج الدين أنه انسحب من ألبوم وردة الجزائرية الجديد نهائيا، ولن يتعاون معها مطلقا، بسبب ما وصفه بالتصرفات الهمجية والوحشية التي حدثت عقب مباراة كرة القدم بين البلدين.

وأوضح تاج الدين أن العديد من أصدقائه الشعراء والملحنين المصريين الذين يتعاونون مع وردة في ألبومها الأخير أبلغوه بأنهم سيتخذون نفس الموقف وينسحبون هم أيضا من هذا الألبوم ومنهم وليد سعد وتامر حسني.

يذكر أن نقابة الموسيقيين المصريين قررت عدم التعاون مع أي فنانين جزائريين ومقاطعة أنشطتهم، كما قرر نقيب الممثلين أشرف زكي مقاطعة كل المهرجانات الجزائرية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫142 تعليق

  1. ولا يهمك يا وردة انا ساقدم لك قصيدة تبقى خالدة مهما مر الزمان

  2. les égyptiens sont des malades manteaux il faut que vous vous soigner rapidement vous nous fêtes pitié

    vive l’Algérie et félicitation pour tous les algériens du monde
    la jalousie elle vous a tué.

    bonne fêtes de l ‘aid al adha pour tous les musulman.

  3. a very strange attitude!!! WELL I GUESS THERE IS NO ARTISTS I EGYPT; OR THEY DONT REALLY KNOW WHAT ART IS. The odor of a conspiracy is stinking in the country of “artists” i guess artists in egypt are just carrying out the orders of their government…COWARDS WHO DONT SHOW ANY RESPECT FOR ART. And from now on i wont listen to any egyptian song or see any egyptian film though i m not algerian

  4. انت فخرنا يا وردى لديك عقلية جزائرية 100 بالمئة رغم انك عاشرت العديد من الشعوب الا ان حبك لوطنك ام يتغير الله يحميك و يخليك لينا يا ام الجزائر

  5. جريدة المساء
    [email protected]
    رشيد نيني
    التأهل إلى الديمقراطية
    «الرياضة هي الحرب ولكن دون عيارات نارية» – جورج أورويل –

    إذا كان هناك من شخص سعيد بسبب العداوة التي نشبت أخيرا بين مصر والجزائر والسودان بسبب الكرة، فهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. ولعل قمة الانحطاط الذي وصلته الأمة العربية في هذا الزمن العربي الرديء هي أن يتبارى الصحافيون والسياسيون المصريون والجزائريون في صب المزيد من الزيت على نار الحقد في الوقت الذي يتدخل فيه عضو في الكنيسيت الإسرائيلي ويطلب من الشعبين الجزائري والمصري، عبر قناة عربية، تهدئة الخواطر والأجواء، لأن «إسرائيل» حريصة على السلام بين الأشقاء العرب.
    إسرائيل سعيدة جدا هذه الأيام وهي تسمع المثقفين والفنانين والصحافيين المصريين يطالبون بطرد السفير الجزائري من القاهرة. فقد نسي هؤلاء جميعا أن الذي يجب طرده من القاهرة ليس السفير الجزائري بل السفير الإسرائيلي.
    وإسرائيل سعيدة أيضا لأن الرئيس المصري حسني مبارك الذي لم يجمع مجلس الأمن القومي منذ حرب 1973 بين العرب وإسرائيل، شرب حليب السباع وترأس أخيرا هذا المجلس «العتيد» بمناسبة «الاعتداء الوحشي والبربري» الجزائري على الجمهور المصري في السودان.
    وهكذا، اجتمع الرئيس المصري في مجلس شبه حربي بشرم الشيخ مع رئيس الوزراء ورئيسي مجلس الشعب والشورى وعدد من الوزراء، إضافة إلى مدير المخابرات العامة ورئيس أركان القوات المسلحة، لبحث التداعيات الناجمة عن «الأحداث المؤسفة» التي أعقبت المباراة التي انهزم فيها المنتخب المصري في الخرطوم.
    وهو الاجتماع الأمني الذي لم يعقده حسني مبارك حتى عندما كانت الطائرات الإسرائيلية تقصف أطفال غزة بالقنابل الفسفورية على مرمى حجر من الحدود المصرية.
    لقد أظهر هذا الاجتماع الحربي الذي عقده الرئيس المصري، بسبب أحداث كروية يحدث مثلها وأفظع منها في أعرق الديمقراطيات الأوربية، الدرك السياسي والاجتماعي السحيق الذي وصلت إليه القيادة المصرية. وهو الدرك الذي كاد الإعلام المصري يجذب إليه المغرب سنة 1996 عندما أصر المنتخب المصري على لعب مباراته ضد المنتخب المغربي يوم 6 أكتوبر بعدما كانت المباراة مقررة يوم 8 أكتوبر، حتى تتزامن مع ذكرى عيد العبور الذي يخلد فيه المصريون ذكرى الروح القتالية التي أبانوا عنها في مواجهتهم للجيش الإسرائيلي. آنذاك، لم تكن القنوات «الفضائحية» موجودة بهذه الكثرة التي نراها الآن. لذلك ذهب استفزاز الإعلام المصري أدراج الرياح.
    اليوم، وبسبب عشرات القنوات «الفضائحية» التي يتبارى منشطوها في تأجيج النعرات القطرية الضيقة، رأينا كيف أن «جلدة» منفوخة بالهواء نجحت في ما فشلت فيه السياسيات الأمريكية والإسرائيلية طيلة خمسين سنة من الصراع العربي الإسرائيلي. ثلاث دول عربية كبرى أصبحت فجأة على شفا القطيعة الدبلوماسية. والحمد لله على أن مصر ليست لها حدود برية مع الجزائر، وإلا لكانت القوات المصرية زحفت على التراب الجزائري، ولأغارت المقاتلات الجزائرية على القاهرة.
    في كل اللقاءات الكروية الدولية الحاسمة تقع اعتداءات وأعمال عنف بين جماهير الفريقين. وعندنا في الدار البيضاء، عندما تلعب الرجاء والوداد تذهب نصف الحافلات ضحية بمجرد ما يطلق الحكم صفارة النهاية. وفي الجزائر، كشف برنامج Enquête exclusive، ليلة الأحد الماضي، كيف يتصرف جزء من الجمهور الجزائري بعد نهاية المباريات، وكيف يتفرغ هؤلاء الذين يسمونهم في الجزائر «الجراد» للاعتداء على إخوانهم الجزائريين وسرقة سياراتهم في الطرقات.
    «الهوليغانز»، إذن، ظاهرة كونية لم تجد لها أعرق الديمقراطيات حلا نهائيا بعد. المشكلة هي عندما تريد بعض الأنظمة الدكتاتورية المتخلفة أن تجعل من هزيمة منتخبها وأحداث الشغب التي رافقت هذه الهزيمة مشجبا تعلق عليه أزمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإعلامية. وما قام به النظامان الجزائري والمصري هو، في الواقع، عملية تصدير للأزمة الداخلية إلى الخارج.
    فنظام حسني مبارك كان يعول على تأهل المنتخب المصري للمونديال لكي يعمل على تأهيل ابنه للسلطة. وعندما فشل هذا المخطط وانهزم المنتخب المصري، اجتمع الرئيس بمجلس أمنه القومي لتدارس الرد المناسب على أعداء الشعب المصري. وبدأت الحرب الإعلامية التي وقودها الفنانون والمغنون والسياسيون المصريون، الذين قرروا جميعا نسيان العدو الإسرائيلي الذي يهدد أمنهم ونسيان كارثة توريث الحكم لابن الرئيس، وتفرغوا لجلد الشعب الجزائري بأقذع النعوت وأحطها.
    والحقيقة أنني صدمت عندما سمعت فنانين مصريين مشهورين يكشفون عن قدر كبير من العنصرية والغطرسة والتعالي في تعليقهم على ما وقع بالخرطوم.
    وهكذا، بعد أن كال «الإعلامي» خالد الغندور، مراسل قناة «نايل سبور»، الشتائم للجزائريين واعتبرهم «بلطكية» ومتوحشين وقطاع طرق اعتدوا على الشعب المصري أصل الحضارة وسيدهم، بدأت تتقاطر عليه المكالمات. فاستقبل واحدة يظهر جليا أنها كانت مبرمجة، فسمع المشاهدون صوت علاء مبارك، ابن الرئيس المصري حسني مبارك. وبدأ علاء يحكي عن رحلة العذاب إلى السودان وكيف أنه كان شاهدا على كل وقائع الاعتداء، وذهب إلى حد وصف الجزائريين بـ«المرتزقة». هنا، بدأ «الإعلامي» خالد الغندور في مدح علاء مبارك مهللا: «هذا ابن مصر الحقيقي، هذا الذي يحس بكل المصريين»، وقال إنه أحس بأن كرامته ردت إليه بعد أن سمع علاء يتحدث، وأجهش بالبكاء مباشرة على الشاشة.
    الدرس الذي نخرج به من هذه المسرحية هو أن الجزائريين مرغوا كرامة المصريين في التراب، وابن الرئيس انتقم لهم من الجزائريين. يعني أن ابن الرئيس بطل يستحق نصبا تذكاريا في ميدان القاهرة، ويستحق أخوه أن يحكم المصريين لخمسين سنة إضافية كما فعل والده.
    وبعد سماع ابن الرئيس يحكي عن معاناته مع الجزائريين في السودان ويصفهم بـ«البربر والمتوحشين»، انطلق لسان بقية الفنانين الذين يأكلون من مائدة فخامة الرئيس الإعلامية. ولم تخرج الشتائم في حق الشعب الجزائري عن كونه شعب «بربر متوحشين، يموتون من الجوع، متشردين، ليست لهم حكومة، وكل قبيلة تحكم نفسها».
    فسمعنا إلهام شاهين في قناة «نايل دراما» تقول إنها خير من يعرف الشعب الجزائري بسبب معاناتها معهم في اللقاءات الفنية الدولية. وقالت إنهم شعب بلا ذوق ولا يفهمون. أما إسعاد يونس، التي تملك شركة للإنتاج الفني، فقد دعت إلى مقاطعة كل مهرجانات ومنتجات الجزائر. فيما هيفاء وهبي عاهدت جمهورها المصري على ألا «تحط» رجليها في الجزائر مخافة أن تعود إلى لبنان «معورة» بأطراف ناقصة.
    أما يسرى، التي لا تكف عن إشهار أسنانها في ابتساماتها الواسعة، فقد جمعت وطوت ابتسامتها وكشرت عن أسنانها عندما اتهمت وردة الجزائرية بنكران الخير والمعروف الذي أسدته إليها مصر، عندما فضلت أن تشجع الفريق الجزائري عوض الفريق المصري. فقد نسيت وردة، حسب يسرى، كيف أن مصر هي من علمتها الغناء واحتضنتها وصنعت منها نجمة. عندما سمعت يسرى تتحدث بكل هذه العدوانية فهمت لماذا فضلت مغنية مغربية اسمها سميرة سعيد إحكام إغلاق فمها جيدا والبقاء بعيدا عن الكرة ومعاركها.
    وهو الشيء نفسه الذي فعلته بعض عقيلات السفراء العرب في بهو مسرح محمد الخامس الذي استضاف ملتقى لعقيلات السفراء الأجانب المعتمدين في المغرب، عندما أبدت عقيلة السفير المصري انزعاجها من الرسالة الملكية التي بعث بها الملك محمد السادس إلى الرئيس بوتفليقة، يبارك له فيها تأهل منتخب بلاده إلى المونديال.
    وحتى السودانيون، المعروفون بطيبوبتهم الأسطورية، لم يسلموا من الألسنة الطويلة لهؤلاء المصريين المتغطرسين، وقال أحدهم إن مصر اختارت اللعب في السودان لأنها تعتقد أن السودان امتداد للأراضي المصرية، مضيفا أن السودانيين مجرد بوابين أمام عماراتهم وخدم في قصور أثريائهم، فإذا بالمصريين يكتشفون كيف ضللهم السودانيون عندما فضلوا تشجيع المنتخب الجزائري عوض المنتخب المصري.
    كل هذه القيامة بسبب إصابة 21 مصريا بعد مباراة في كرة القدم بين فريقين ينتميان إلى بلدين تجمع بينهما أواصر اللغة والدين والهوية.
    هذه الأمة العربية مصيبة حقيقية. انهزم منتخب مصر فجرح 21 مصريا، وتأهل منتخب الجزائر إلى المونديال فمات 14 جزائريا وجرح 254 في حوادث سير متفرقة بالجزائر تسببت فيها فرحة النصر.
    عندما سمعت الفنانين والمذيعين المصريين يصرخون عند عودتهم إلى مطار القاهرة «السودانيون خذلونا ولم يقفوا بجوارنا ولم يحمونا»، تذكرت جلوس الرئيس السوداني لتوقيع اتفاقية التخلي عن جنوب بلاده. وقلت في نفسي: البلاد التي تعجز عن حماية أراضيها كيف لها أن تحمي ضيوف أراضيها.
    وكم كان مضحكا ذلك الكلام الذي صرح به الفنان صلاح السعداني في برنامج «دائرة الضوء» لإبراهيم حجازي، عندما قال إن إسرائيل وإيران هما من خطط لهزيمة مصر ضد الجزائر، وذلك لإضعاف مصر وانتزاع دور الريادة في العالم العربي منها.
    إن من يخطط لهزيمة مصر هو العدو الصهيوني الذي يُعـِد بإصرار خارطة الشرق الأوسط الجديد. لذلك فقد كان من الأنسب للرئيس المصري أن يجمع مجلس أمنه القومي للرد على قرار الحكومة الإسرائيلية ببناء 900 وحدة سكنية جديدة في القدس، عوض جمعه للبحث عن الرد المناسب على هزيمة منتخبه الكروي.
    المباراة المصيرية التي يجب أن يلعبها الشعب المصري هي مباراة التأهل إلى الديمقراطية، حتى لا يدخل حسني مبارك ابنه إلى الملعب مكانه لكي يكمل مباراة «بايخة» يتفرج عليها الجمهور المصري منذ خمسين عاما تنتهي دائما بانتصار الحزب الحاكم.

  6. Depuis 1967 est Warda est habitué aux tergiversations politiques,
    Elle a chanté pour octobre 1973 “wana 3ala rababa bghany”
    Dommage qu’elle soit compté à la solde des généraux algériens qui ont commendité les incidents de Khathoum.
    Il faut faire la différence, de toute façon, les jeunes algériens vont trés vite demander des comptes à leur généraux qui ne leur offre ni emploi, ni service, ni logement, ni issue de sortie de la crise rie que des leurres et des conflits artificiels avec le Maroc ou l’Egypte pour occuper les jeunes.

  7. شو دخل الفن بالرياضة
    خاصة الفنانة الكبيرة وردة انا بعرف و المصريون انو وردة ليست مصرية
    و من الطبيعي انو تشجع منتخب بلادها

  8. يا هل مصر مافيكم خير لى نفسكم كيف بدو يكون لى غيركم
    هادى وردة يالى صنعتالفن المصرى معكم وتعبت معكم
    هلة شاعر مو معروق قرعت ابومنين
    والله انى عمرى ماسمعت فى هل شعراء يالى انسحبو ولا تامر حسنى هلة صار شاعر
    وبدو ما يشتغل مع وردة ليش بيطلعلو
    ودرةحبيبت الملاين وراح تفضل وردة الجزئرية وعمرها ماراح تكون مصرية

  9. اصل المشكله هي 1: ان عقب تدخل شقيق الرئيس الجزائري بوتفليقة في صفقة توريد طائرات عسكرية من شركة لوكهيد مارتن التى يعمل نجل الرئيس مبارك سمساراً لها، ما ترتب عليه فشل الصفقة التى تقدر بمليار دولار وبالتالي ضياع نصيب نجل الرئيس في السمسرة 100 مليون دولار، وتطور الأمر إلى أزمة دبلوماسية.
    2 : أكد رئيس كيان العدو الصهيوني خلال زيارته في مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، تضامن مجرمي حكومته والمغتصبين الصهاينة مع نظام مبارك “الشقيق” ونجليه ضد العدوان الجزائري الغاشم، وأعرب عن وقوف تل أبيب حكومة وشعباً إلي جانب نظام الرئيس مبارك في مواجهة التحالف العربي الجزائري. من جهته شكر الرئيس مبارك مبادرة رئيس كيان العدو الصهيوني، وأعرب هو الأخر عن سعادته الغامرة وثقته في بيريز، وذلك في الوقت الذي تشتت فيه وعي الشعب المصري على جبهتين، الأولي خرجت بمظاهرات بإيعاز من نجلي مبارك ضد العدوان الجزائري وطالبت بقطع العلاقات وطرد السفير، والثانية شعبية خرجت تندد بزيارة الإرهابي شيمون بيريز وحصاره الظالم على غزة، وهو ما لفت انتباه الإعلام الصهيوني وركز عليه بسعادة.
    وفي ذات السياق التقى الرئيس مبارك في جلسة مواساة بأعضاء المنتخب الوطني والجهاز الفني وأعضاء اتحاد الكورة بالقصر الجمهوري وتناول معهم وجبة الإفطار المكونة من فول وطعمية وعسل نحل وفطير مشلتت .

  10. I don’t believe after all those years with them they getting rude to wardah because of her nationality ,  seriously
    what an A** holes those people  

  11. Before this “Warda” went to Egypt no one heard about her. She was absolutely nothing….She gained all her fame and wealth from Egypt. Wake up people

  12. ورده لم تصنع الفن المصرى يا اخ كنعان . الفن المصرى هو اللى صنعها وبها او بدونها سيبقى الفن المصرى عظيما . لو كانت ورده ظلت تغنى فى الجزائر لمائه عام ولا كان حد هيسمعها انما شهرتها كلها حصلت فى مصر وعشان غنت باللهجه المصريه ومعظم الفنانين العرب يتطبق عليهم نفس القاعده

  13. يا عالم وردة جزائرية طبيعي انها تشجع فريق وطنها.ولا هي الوطنية عند المصريين وبس.القضية اصبحت هايفة على اسم هيفا هاهاهاها………………….?

  14. you wake up, you dont even know that warda above all she is the only one that still exist because of her art, good art,its normal to be with her city and to be happy with the succes they made in sudan.every body loves his root.

  15. أننى من أشد المعجبين بالفنانة القديرة وردة المصرية الجزائرية العربية ومهما حدث لن يؤثر ذلك على مكانتها و حب الشعب المصرى و العربى لها و أعتقد ان روتانا قد أصابت عندما أجلت التصوير حفاظا على الفنانة الكبيرة وكذلك حفاظاعلى شعور عامة الشعب المصرى الذى مازال غاضبا من التصرف الآ حضارى من مناصرى الأخضر قبل و بعد مباراة الخرطوم
    ان علاقة مصر و الجزائر لن تؤثر فيها مباراة لكرة القدم فهى كالزواج الكاثوليكى ليس فية طلاق و أتمنى أن تهدأ الأمور بمقابلة لوزيرى الخارجية للبلدين الشقيقين لتصفية الأجواء وأننى أعتقد أنها لن تصفوا ألا بتقديم الجزائر أعتذار رسمى لما بدر من مشجعى الجزائر من تبول والسير بالسيارات على العلم المصرى وكلنا نعلم أنة رمزا للبلاد وهذة أهانه كبرى لمصر و على تسمية مصر ببلد الراقصات بلد فيفى عبدة والقاء أسم أستاد العاهرات على أستاد القاهرة ( أستاد ناصر) أننى متأكد أن ما فعل ذلك هم قله أكثر القول نقول قله غبية أخذها الحماس والهوس الكروى لفعل أشياء بدون وعى أو أدنى تفكير لتسئى لبلدهم قبل أن تسئى لمصر, أننى متأكد أن فخامة الرئيس بوتفليقة لن يرضى أن تهان بناتة فى مصر وأن يهرب أولادة العاملين فى بلدة ألى الجبال لينجوا بحياتهم من بطش مشجعين كانوا يوما زملاء عمل و أصدقاء لهم والله الموفق .

  16. I hope that everybody can get and grasp the message within the instructive article of rachid nini ..so we have to say to both sides we ve had enough of arrogance and ignorance WAKE UP ya 3arab ya muslimin
    get up stand up
    for your right and not for fighting each other

  17. وعلشان أنا ما بحبش حد يظلمنى..،
    فلازم أقول اللى ليا واللى عليا..، أنا شايف إن وردة ما غلطتش فى أى حاجة لا قبل المُبارة ولا بعد المُبارة..،
    أنا شايف إنها جزائرية ولها كُل الحق فى تشجيع مُنتخب بلادها..،
    ولا غُبار على تصرفاتها..،
    بس حابب أوضح حاجة..،
    قرار منع تصوير كليبها الجديد من القاهرة، مش لكونها شجعت منتخب بلادها!! بالطبع لأ ..، ولكن تضامناً مع الأحداث التى حدثت فى الخرطوم بعد المُبارة..،

  18. mais hada tahan kbri had alcha3er , wala yehsseb rouhou sah cha3er ou ch3ar , warda techrik ya tahan ya 3ouret elrijal , tentakem men mra , h’na goulenalhoum beli hata nssa eldzaieer ykhafou menhoum , hna andna rijal , mais warda ma3liche filmi ta chanson en france ou lebnan hada makan , jamais tendmi, hadou rassa , jamais tendmi 3lihoum , voila raki fort par rapport atoute les actrices et chanteuse(…….) egypchienne. , hna cha3b nmoutou wa9fin , nrouhou rijal

  19. i don’t know how those stupid egyptian thinks it is really funny how they say that they made warda, and they offered her wealth and celebrity. they have nothing to give to others. at least we as moroccans and algerians that they call us berber, we never lined up to buy bread or food thanks god we have everything in our countries, at the opposit they have only the prostitutes and the belly dancers
    moroccan from toronto

  20. I LOVE EGYPT AND I LOVE ALGERIA. AND I LOVE OUR ARAB NATION FROM THE GULF TO THE ATLANTIC. WHAT I SEE HAPPENING IS A SHAME. I DO NOT CARE WHO IS AT FAULT. BOTH SIDES ARE AT FAULT. I HAVE NOT SEEN THIS KIND OF REACTION OF “PRIDE” WHEN IT COMES TO ISRAEL THREATENING TO DESTROY THE NEW PALESTINIAN STADIUM BEING BUILT NEXT TO RAMALLAH. I HAVE NOT SEEN SUCH EMOTIONS WHEN ISRAEL WAS SLAUGHTERING THE PEOPLE OF GAZA A YEAR AGO. I CANNOT BELIEVE THAT EGYPTIAN AND ALGERIAN “INTELLIGENSIA” ARE FIGHTING LIKE CHILDREN OVER ICECREAM. I DO NOT CARE A DAMN ABOUT YOUR SOCCER GAME BECAUSE WHAT YOU ARE DOING NOW IS A SHAME FOR ALL ARABS AND ALL MUSLIMS. THE WORLD LOOKS AT US NOW WITH MORE DISDAIN THAN EVER. WAKE UP AND SEE WHAT YOU ARE DOING AND COVER YOUR FACES WITH MUD AND SAND BECAUSE THOSE INVOLVED IN THIS SHAMEFUL BEHAVIOR DO NOT DESERVE THE LIGHT OF DAY.
    AWAD

  21. يا زياني نوصيك رد بالك من ليلى علوي تديك وتجريك وروحوا غير كوب دافريك، حبو يخوفو سعدان راحو جابو زيدان زيدو ماسي وكريستيانو كمان”، والمثير في هذه الأغاني أنها قدمت بالموسيقى المصرية الشعبية التي يتفنن بها كل من الفنانين الأكثر شعبية في مصر ممثلين في شعبولا عبد الرحيم، وحكيم.

  22. i don’t know how those stupid egyptian thinks it is really funny how they say that they made warda, and they offered her wealth and celebrity. they have nothing to give to others. at least we as moroccans and algerians that they call us berber, we never lined up to buy bread or food thanks god
    moroccan from toronto

  23. الرجاء قراءة و إستعاب مقال rachid nini أعلاه, ….ملخص عظيم و محزن , شكرا راشد

  24. رشيد نيني هو المدير لجريدة المساء المغربية
    شكرا يانيني على مقالك
    أما زوجة السفير المصري ليس لها الحق أن تتدخل في تصرفات الملك
    وهدا يدل على إنعدام أخلاقها
    نحن بلد حر
    نحن أحرار في سياستنا ولسنا عبيدها

  25. I JUST WANNA SAY TO ALL EGYPTIANS PEOPLES THAT NO MATTER WHAT YOU SAID WE CARE LESS WE GOING TO SOUTH AFRICA ,
    U EGYPTIANS WATCHING US IN TV ET SUPPORTING US LIKE 1982 / 1986
    VIVA ALGERIE

  26. لقد كتبت تعليقا منذ ما يقرب من الثلاث ساعات وللأن لم ينشر كنت مراعيا فية الصدق والموضوعية وأبتعدت فية عن الكلام السفية أو أى أهانات بل أردت فية التهدئة ولكن أعتقد أن التعليق مباح فقط للجزائريين

  27. WARDA RESTERA TOUJOURS WARDA AVEC
    L’EGYPTE OU SANS ELLE
    JE SUIS FIERE DE WARDA QUI NE NIE PAS SES ORIGINES
    EGYPT GET A LIFE AND GET OVER IT,YOU LOST ..

  28. و الله الجزائريين عقدوا المصريين الله يفك عليك هذه العقدة يا مصر لهذه الدرجة أنت معقدة من الجزائر يا مصر. ان كنتم تنتظروا منا الاعتذاران كان هناك ما نعتذر عليه و أن متأكدة و العالم كله متأكد من أنه ليس هناك ما نعتذر عليه فاعتذروا أولا أنتم من الجزائر بعد اعتدائكم على لاعبيها يا خونة يا مصر يا بلاد التي لا أمان لها. حسبي الله و نعم الوكيل. حسبي الله و نعم الوكيل. حسبي الله و نعم الوكيل.  

  29. elah yahdikoum el jazayriyin rahoum fer7ANIN W SAKTIN 3LA EL CHATA2IM MAT9OLOUCH ANHOUM KHAYFIN
    ENTOUM DREBTOU W BA3DIN NEDREBTOU

  30. التونسيون
    انذار الى الفنانين المصريين

    حذاري و الف حذاري من اي فنان مصري يضع قدمه على ارض تونس . والله سيكون اخر يوم في حياته. ومن انذرفقد اعذر

  31. 3IB YA MASRIYIN WELAHI EL AZA2IRYIN TAYBIN BAS MNERFEZIN W TEL9AWHOUM FI WA9T EL CHEDA IDA SARLKOUM AY CHI BA3D EL CHAR 3LIKOUM HOUMA EL AWA2IL ELI YESA3DOUKOUM ESTEGHFEROU MOULAKOUM

  32. شكرا لك يا مصر على المقاطعة فهذا الذي كنا نتمناها منذ زمن بعيد الحمد لله و أخيرا أراحنا الله منكم و من فنكم القذر الذي لا يشرف، المليئ بالفسق و العياذ بالله. وعسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم. ألف حمد و شكر لك يا رب و الله و الله و الله أتمنى من كل قلبي أن تكون هذه المقاطعة حقيقية

  33. نحن مجموعة كبرى من الشباب التونسي
    حذاري والف حذاري من اي فنان او فنانة مصرية يضع قدماه على الاراضي التونسية والله سيكون اخر يوم في حياته . ونحن اصلا لا نعلم ان هذه الدولة والتي تسمى ب مصر يجد فيها فنانين نحن فقط نعلم انها بلد الخونة و النساء
    من انذر فقد اعذر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *